يمر علينا اليوم الخميس الموافق ٢٤ اغسطس، ميلاد الروائي القاص البرازيلي“باولو كويلو”.
ولد باولو كويلو في 24 شهر اغسطس عام 1947، وهو يؤلف حاليا القصص المحررة من قبل العامة عن طريق الفيس بوك.،و تتميز رواياته بمعنى روحي يستطيع العامة تطبيقه مستعملاً شخصيات ذوات مواهب خاصة، لكن متواجدة عند الجميع.
كما يعتمد على أحداث تاريخية واقعية لتمثيل أحداث قصصه.و عين عام 2007 رسول السلام التابع للأمم المتحدة.
وتعد الخيميائي أشهر رواياته وتمت ترجمتها إلى 80 لغة ووصلت مبيعاتها إلى 150 مليون نسخة في جميع انحاء العالم.
حياته
ولد في ريو دي جانيرو عام 1947. قبل أن يتفرغ للكتابة، كان يمارس الإخراج المسرحي، والتمثيل وعمل كمؤلف غنائي، وصحفي. وقد كتب كلمات الأغاني للعديد من المغننين البرازيليين أمثال إليس ريجينا، ريتا لي راؤول سييكساس، فيما يزيد عن الستين أغنية.
وبدأ ولعه بالعوالم الروحانية منذ شبابه كهيبي، حينما جال العالم بحثا عن المجتمعات السرية، وديانات الشرق. نشر أول كتبه عام 1982 بعنوان «أرشيف الجحيم»، والذي لم يلاق أي نجاح. وتبعت مصيره أعمال أخرى له ، ثم في عام 1986 قام كويلو بالحج سيرا لمقام القديس جايمس في كومبوستيلا . تلك التي قام بتوثيقها فيما بعد في كتابه «الحج» .
وفي العام التالي نشر كتاب «الخيميائي»، وقد كاد الناشر أن يتخلي عنها في البداية، ولكنها سرعان ما أصبحت من أهم الروايات البرازيلية وأكثرها مبيعا.
وحاز على المرتبة الأولى بين تسع وعشرين دولة. ونال على العديد من الأوسمة والتقديرات.
أعماله
هناك العديد من أعماله الروائية ومنها:
“الحاج، بريدا، والهدية العليا، ومكتوب، الجيل الخامس، دليل مجاربي الضوء، كلمات ضرورية”.