استقطبت الأسهم الإماراتية سيولة ناهزت 1.6 مليار درهم ختام تعاملات الأربعاء، مع تركزها على أسهم القطاع العقاري والمالي والمصرفي، وفقا لـ"العين الإخبارية".
وتوزعت السيولة بواقع 1.2 مليار درهم في سوق أبوظبي للأوراق المالية و364.8 مليون درهم في سوق دبي المالي، بعد تداول 669.5 مليون سهم عبر تنفيذ أكثر من 27.7 ألف صفقة.
ووصل رأس المال السوقي للأسهم المدرجة إلى 3.57 تريليون درهم بنهاية جلسة اليوم، موزعة بواقع 2.885 تريليون درهم للأسهم المدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية و687.7 مليار درهم للأسهم المدرجة في سوق دبي المالي.
وأغلق مؤشر سوق أبوظبي "فادكس 15" عند مستوى 9695.74 نقطة، فيما أقفل مؤشر فوتسي سوق أبوظبي العام "فادجي" عند مستوى 9953.19 نقطة، فيما وصل مؤشر سوق دبي العام إلى مستوى 4070.54 نقطة.
واستحوذ "العالمية القابضة" على النصيب الأكبر من إجمالي السيولة في سوق أبوظبي بنحو 216.8 مليون درهم، تلاه "ألفا ظبي" بنحو 125.3 مليون درهم، ثم "ملتيبلاي" جاذبًا 101.7 مليون درهم.
وفى سوق دبي، تصدر "إعمار العقارية" النشاط مستقطبًا سيولة بنحو 55.8 مليون درهم، تلاه "الإمارات دبي الوطني" جاذبًا نحو 36.3 مليون درهم، ثم "جي أف اتش" بسيولة 28.7 مليون درهم.
وتوزعت السيولة بواقع 1.2 مليار درهم في سوق أبوظبي للأوراق المالية و364.8 مليون درهم في سوق دبي المالي، بعد تداول 669.5 مليون سهم عبر تنفيذ أكثر من 27.7 ألف صفقة.
ووصل رأس المال السوقي للأسهم المدرجة إلى 3.57 تريليون درهم بنهاية جلسة اليوم، موزعة بواقع 2.885 تريليون درهم للأسهم المدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية و687.7 مليار درهم للأسهم المدرجة في سوق دبي المالي.
5.4 مليار درهم.. مكاسب الأسهم الإماراتية في مستهل الأسبوع
في 159 جلسة.. 15.5 مليار درهم صافي استثمارات الأجانب غير العرب بالأسهم الإماراتية
وأغلق مؤشر سوق أبوظبي "فادكس 15" عند مستوى 9695.74 نقطة، فيما أقفل مؤشر فوتسي سوق أبوظبي العام "فادجي" عند مستوى 9953.19 نقطة، فيما وصل مؤشر سوق دبي العام إلى مستوى 4070.54 نقطة.
واستحوذ "العالمية القابضة" على النصيب الأكبر من إجمالي السيولة في سوق أبوظبي بنحو 216.8 مليون درهم، تلاه "ألفا ظبي" بنحو 125.3 مليون درهم، ثم "ملتيبلاي" جاذبًا 101.7 مليون درهم.
وفى سوق دبي، تصدر "إعمار العقارية" النشاط مستقطبًا سيولة بنحو 55.8 مليون درهم، تلاه "الإمارات دبي الوطني" جاذبًا نحو 36.3 مليون درهم، ثم "جي أف اتش" بسيولة 28.7 مليون درهم.