إن التغير المناخي له دور كبير في التأثير علي التنوع البيولوجي، ولاسيما الاحتباس الحراري له دور كبير في رفع درجة حرارة الأرض، ويؤدي ذلك الي احداث خلل في طبيعة المناخ القاري في العالم.
وحتما أن التغير المناخي هو باختصار خلل في أنظمة المناخ، ومظاهر الفصول الاربعة، الذي يؤدي الي انقراض الكثير من الكائنات الحية. والذي بالطيع يؤدي الي انقراض الكثير من المحاصيل الزراعية، وانقراض الكثير من الكائنات البحرية الذي ينتج من الخلل والتغيير في الاس الهيدروجيني الذي يؤدي الي حدوث اّثار جسيمة في الفسيولوجيا الخاصة بالكائنات الحية البحرية، وانه بالنسبة بالكائنات البرية فأن ما يحدوث هوسبب لحدوث التصحر وموت الكائنات البرية.
ولكن ربما يسوق ذلك إلى إعمال العقل في الجانب البحثي لايجاد صيغة لحل جذري لمواجهة التغير المناخي للحفاظ علي التنوع البيولوجي ومنها:
أولا: مشروع الألواح الشمسية في المزارع السمكية من أجل زيادة معدل النموبتحفيز الجهاز العصبي للكائنات البحرية.
ثانيا: مشروع الصوب الزراعية بالألواح الشمسية التي تحفز عملية البناء الضوئي
ثالثا: مشروع الليزر لتحفيز نموالكائنات البحرية للتقليل من دورة المشروعات الخاصة بالاستزراع السمكي.
رابعا: مشروع زراعة الجذور النترونية والتي تزيد من معدل النمومن خلال عمل شبكات النموالنترويني التي تلتصق بالجذور، وتزيد من قوة الالتصاق
خامسا: مشروع اعادة هيكلة البيئة، في المحيطات اعتمادا علي اذابة الأملاح المعدنية في الماء.
سادسا: مشروع المزارع الخاصة بالشعاب المرجانية، بزراعة انسجة رخوة من الشعاب المرجانية،واحاطتها بالهياكل الكالسيوم الصناعية،من أجل الحفاظ علي الأنواع.
وأخيرا لابد من إعمال العقل من أجل الحفاظ علي البيئة، والحفاظ علي الأنواع.
