أعلنت كينيا إرجاء إعادة فتح حدودها المغلقة منذ فترة طويلة مع الصومال، بعد هجمات إرهابية وقعت على أراضيها، ونُسبت إلى حركة الشباب الإرهابية.
وقال وزير الداخلية الكيني كيثوري كنديكي، إن إعادة فتح النقاط الحدودية المقرر في كل من مانديرا ولامو وغاريسا، إضافة إلى الحدود الطويلة الامتداد مع الصومال، لن تمضي قدمًا.
وجاء القرار الكيني عقب مقتل خمسة مدنيين وثمانية شرطيين في هجمات منفصلة قرب الحدود الشهر الماضي نُسبت إلى حركة الشباب.
في مايو ٢٠٢٣، وعقب اجتماع وزاري رفيع في العاصمة الكينية نيروبي، وافق مسئولون من البلدين على إعادة فتح ثلاث نقاط حدودية على مراحل. وزار مدير الاستخبارات الكينية، مدينة كسمايو بولاية جوبلاند الصومالية المحاذية لكينيا سرا، والتقى مسئولين لمناقشة ضبط الأوضاع الأمنية التي تدهورت بسبب هجمات حركة الشباب الإرهابية مؤخرًا.
العالم
إرهاب «الشباب» يعرقل إعادة فتح الحدود الكينية الصومالية
تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق