وصفت السفيرة الدكتورة ناهد شاكر رئيس مؤسسة نواب ونائبات قادمات للتنمية يوم 3 يوليو 2013، والذي أعلن فيه الرئيس عبدالفتاح السيسي خارطة الطريق، بأنه كان بداية العودة للوطن والانتصار للشعب المصري، ورفض الإرهاب والتطرف، كما أن ثورة 30 يونيو2013 ستظل رمزًا للتلاحم والتوحد بين الشعب والجيش من أجل استعادة مصر وهويتها.
وأضافت في بيان اليوم، أن ذكرى 3 يوليو 2013، هى ذكرى انحياز القوات المسلحة المصرية لإرادة الشعب المصري، الذي خرج في 30 يونيو يطلب إسقاط دولة الإخوان والارهاب والتطرف والعودة للدولة المدنية والحضارة.
وأشارت إلى إن يوم 3 يوليو 2013 سيظل يوما مشهودا من أجل مصر، ويوما مضيئا في تاريخها الحديث، ويوم مجيد فرّق بين نور الحق والباطل، بين دولة كان يحكمها خونة وارهابيين، وأخرى يحكمها نظام قوي منتخب من الشعب، يقود عملية نهضة وتنمية شاملة غير مسبوقة.