الاقتصاد الأصفر واحد من مصادر الدخل القومي أى دولة، وهو يعتمد اعتمادا كليا على التطور التكنولوجي، وعلى ايضا الطاقة الشمسية لتوليد الطاقة الكهربائية، باستخدام الألواح والخلايا الشمسية.
ويعد الاقتصاد الأصفر واحدًا من الاقتصادات الناشئة، التي تزدهر يوما بعد يوم مع التطور التكنولوجي، ويمكن تنفيذ فكرة جزيئات النانوالمشعة التي تجعل من الألواح والخلايا الشمسية قادرة على الاحتفاظ بالطاقة الحرارية، والتي يمكن ان تصدر الي أوروبا للتدفئة في فصل الشتاء، وعمل محطات نانونية متحركة، ويمكن ان تكون مكونا أساسيا في البيوت الزجاجية التي تعمل على زيادة معدل النتح، وتجميع بخار الماء في أنابيب البوليمر التى تعمل كطاقة قابلة للتصدير ايضا.
ويمكن تصديره الى البلدان الاستوائية وذلك لعمل بقاع من الضغط والحرارة لانتاج الوقود الاحفوري باستخدام البخار، ومن ثم استخدام الضغط والحرارة من أجل توليد طاقة احفورية متجددة، ويتم الحفر باستخدام الضخ الأيوني النشط، ويمكن تصدير الوقود الي البلدان المختلفة، ويمكن ان يكون مشروع افريقي يجمع بلدان عدة، من اجل تحقيق التنمية الشاملة، وتشمل فروع عدة من أجل تحقيق الأكتفاء الذاتي في يوم من الأيام في مجال الطاقة الحيوية.
ان الاقتصاد الأصفر واحد من الاقتصادات القابلة للخلط مع انواع الاقتصادات المختلفة، علي سبيل المثال الاختلاط مع الاقتصاد الاخضر والبرتقالي المبتكر، منها زيادة معدل النتح باستخدام صممات ضوئية ليزارية وعمل محطات النتح لتصديره في الاماكن الحارة من اجل ترطيب الجو، وعمل مضخات النتح في البلدان الحارة باستخدام البخار، ويمكن عمل خلايا شمسية لصناعة النجوم الضوئية الاصطناعية من اجل أضاءة الشوارع، والأماكن الحيوية في البلدان، واخيرا يمكن وصف الاقتصاد الأصفر بأنه كلمة السر لتحقيق النهضة الشاملة، وتحقيق الأستدامة.