عاد مؤشر بورصة موسكو الرئيسي إلى مستواه في بداية مارس 2022، عندما بدأ الغرب بفرض عقوبات واسعة على روسيا بذريعة العملية العسكرية في أوكرانيا.
وذلك حسبما أذاعت فضائية روسيا اليوم، اليوم الخميس.
أمس أنهى مؤشر البورصة للأسهم المقومة بالروبل MICEX التعاملات عند مستوى 2819.30 نقطة بزيادة نسبتها 0.56% عن سعر التسوية الذي قبله.
وللمقارنة سجل مؤشر البورصة الرئيسي في مطلع مارس من العام الماضي 2022 قراءة عند مستوى 2759.64 نقطة، ما يدل على تعافي البورصة الروسية من تبعات العقوبات الغربية.
جاء النمو خلال الفترة الماضية بفضل المستثمر المحلي، وهذا ما رجح حدوثه النائب الأول لرئيس المركزي الروسي فلاديمير تشيستيوخين في منتصف مايو الماضي، حينها توقع تكرار "السيناريو الإيراني" في سوق الأوراق المالية الروسية، والذي يتمحور حول حدوث نمو سريع بفضل استثمارات السكان المحليين.
وقال تشيستيوخين: "أعتقد أنه بعد فترة من الوقت سيكون لدينا السيناريو الإيراني بمعنى أنه مع الاعتماد الكبير على المستثمر المحلي، ربما بعد مرور بعض الوقت من خلال جذب المستثمرين الخارجيين سنكون قادرين على النمو بقوة كبيرة في سوق رأس المال".
وجاء النمو خلال الفترة الماضية بفضل المستثمر المحلي، وهذا ما رجح حدوثه النائب الأول لرئيس المركزي الروسي فلاديمير تشيستيوخين في منتصف مايو الماضي، حينها توقع تكرار "السيناريو الإيراني" في سوق الأوراق المالية الروسية، والذي يتمحور حول حدوث نمو سريع بفضل استثمارات السكان المحليين.
وقال تشيستيوخين: "أعتقد أنه بعد فترة من الوقت سيكون لدينا السيناريو الإيراني بمعنى أنه مع الاعتماد الكبير على المستثمر المحلي، ربما بعد مرور بعض الوقت من خلال جذب المستثمرين الخارجيين سنكون قادرين على النمو بقوة كبيرة في سوق رأس المال".