قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإليكترونية إنه ليس للإحرام صلاة تخصه، لكن إذا وصل الإنسان إلى الميقات، وهو قريب من وقت الفريضة، فالأفضل أن يؤجل الإحرام حتى يصلى الفريضة ثم يحرم.
أضاف مركز الأزهر العالمي للفتوى: أما إذا وصل الحاج إلى الميقات فى غير وقت الفريضة فإنه يغتسل كما يغتسل من الجنابة ويتطيب ويلبس ثياب الإحرام، ثم يصلى صلاة الضحى أو سنة الوضوء أو تحية المسجد، ثم يحرم بعد ذلك، ولكن ليس للإحرام صلاة خاصة، فإن ذلك لم يرد عن النبى - صلى الله عليه وسلم.