يعد إنجاح العلاقة الزوجية واستمرارها من أبرز مايبحث عنه الأسر وخاصة في ظل أنتشار المشاكل الزوجية لذا نستعرض بعض النصائح لإنجاح العلاقة الزوجين
١.اجتماع أفراد الأسرة معًا في حديقة المنزل لشرب الشاي بعد تناول الغداء في يوم العطلة.
٢ .حضور أفراد الأسرة لفيلم عائلي مناسب ومسل مع بعضهم البعض في ليالي الشتاء الدافئة.
تتنافس أفراد الأسرة في لعبة جماعية معينة، كحل الألغاز وغيرها.
٣ .تعاون أفراد الأسرة معًا لإعداد وجبة طعام، في أجواء يسودها المرح والمتعة والتقارب العائلي اللطيف.
خروج أفراد الأسرة معًا في نزهة ربيعية لطيفة في أحضان الطبيعية.
٤. إظهار الحب والاهتمام والتقدير
لبناء علاقة أسرية قوية ومتينة بين أفراد الأسرة يجب عليهم الاهتمام بإظهار حبهم لبعضهم البعض، وامتان كلٌ منهم لما يفعله الآخر في سبيل إسعاد الأسرة، وتقدير الجهود التي يقومون بها، فيشكر الزوج زوجته على تعبها في أعمال المنزل وتربية الأطفال، وتشكر الأم أبناءها على مساندتها عند مرضها، ويشكر الابن أباه على جهده في العمل لتأمين احتياجات الأسرة، ويحتضن الأب ابنته، وتربت الأم على كتف ابنها الشاب، وبهذا تعم المشاعر الإيجابية في المنزل، ويشعر كل فردٍ من أفراد الأسرة بقيمته بالنسبة لعائلته.
٥.قضاء وقت عائلي ذي جودة والقيام بأنشطة مشتركة
ليس المهم كم عدد الساعات التي يقضيها أفراد الأسرة برفقة بعضهم، لكن المهم هو جودة هذا الوقت، فقضاء ساعة معًا، بحب واهتمام وانسجام، مع انشغال الأب بمشاهدة التلفاز، وانشغال الأبناء بهواتفهم، وما إلى ذلك، وتجدر الإشارة إلى وجود العديد من الأفكار لقضاء بعض الوقت الممتع مع العائلة لتقوية روابطها، ومن الأمثلة على ذلك:
٦ .اجتماع أفراد الأسرة معًا في حديقة المنزل لشرب الشاي بعد تناول الغداء في يوم العطلة.
٧ .حضور أفراد الأسرة لفيلم عائلي مناسب ومسلٍ مع بعضهم البعض في ليالي الشتاء الدافئة.
تتنافس أفراد الأسرة في لعبة جماعية معينة، كحل الألغاز وغيرها.
تعاون أفراد الأسرة معًا لإعداد وجبة طعام، في أجواء يسودها المرح والمتعة والتقارب العائلي اللطيف.
خروج أفراد الأسرة معًا في نزهة ربيعية لطيفة في أحضان الطبيعية.
٨.تناول الوجبات الغذائية معًا
يؤدي انشغال أفراد الأسرة بأعمالهم الخاصة، ودراستهم، وواجباتهم؛ إلى قلة تواصلهم مع بعضهم البعض، ولذلك فإن تناول الوجبات الغذائية معًا لعدة مرات في الأسبوع يخلق فرصة لالتقاء جميع أفراد الأسرة معًا، وتبادل الأحاديث المختلفة مع بعضهم، بالإضافة إلى حصولهم على تغذية صحية جيدة، مما يحسن من صحتهم النفسية والجسدية، ويزيد ترابطهم وقربهم من بعضهم.
٩.التواصل الدائم بين أفراد الأسرة
من المهم إجراء محادثات جماعية وأخرى فردية بين أفراد الأسرة، ليعرف كل واحدٍ ما يمر به الآخر خارج نطاق الأسرة، ويكونوا جاهزين إذا احتاج أحدهم للمساعدة في أمرٍ ما، بالإضافة إلى إبقاء حلقة التواصل قوية ومتينة، فيتحدث الرجل مع زوجته، وتتحدث الأم مع ابنتها، والأخ مع أخته، والأب مع ابنه أو ابنته، وهكذا، ويجدر التنويه إلى أنه يجب خلق الوقت لهذه المحادثات وعدم انتظار أوقات الفراغ، فيمكن للأب أن يتحدث إلى طفله أثناء توصيله للمدرسة، ويمكن للأم أن تحدث ابنتها أثناء تجهيز الطعام.