أكد المفكر والمنشق عن الجماعات الإسلامية ناجح ابراهيم ، أن قانون والمفوضية مطلوب، ولكن الشعب المصري لابد أن يشعر بعدم التمييز.
وأضاف ابراهيم، أن جميع الأديان حثت علي عدم التمييز، كما أن الإنسان اكتسبها وهو في رحم أمه، مؤكدا أن التمييز يعد شعور ومشاعر.
وأوضح ابراهيم، أن جميع الأديان جاءت لحماية الشعوب، لافتا إلي أنه لابد من أن نضع أمامنا موضعات كثيرة وخاصة موضوع المثليين والذي سيهدم جميع قواعد المجتمع.
حيث أن الحضارة الغربية بها العديد من الموضوعات الهامة منها التطوير وغيرها ولكن موضوع الشذوذ لابد من النظر إليه بعين ثاقبة ووضع قوانين لمنعها.
وتابع: محاربة التمييز يحتاج إلي شعب واعي ومتميز، وليس بالقانون وحدة يحي الإنسان ولكن بالثقافة