هناك الكثير من المعلومات الخاطئة عن معتقدات المصريين القدماء الدينية بسبب وجود الكثير من التماثيل التي يعتقد أنها كانت موجودة للعبادة لكن اكتشف العلماء أن الديانة المصرية القديمة من نصوص التوحيد المصرية فى بعض البرديات التي صادفها العلماء أثبتت النصوص أن المصرى القديم كان مدركا لفكرة وحدانية الله الخالق المطلق.
وعثر على نص فى بردية (سالييه) وانستازي يقول : أن الإله لا ينحت أبدا في الحجر، ولا في تماثيل تتوج بالتاج المزدوج ولا أحد يمكن أن يراه، وﻻ تصل إليه أية خدمات ولا يعرف أين مكانه ولا يمكن الوصول إليه بقوة الكتاب المقدس.
لذلك يؤكد العلماء أن المصريين القدماء أول من توصلوا لكل ما عرفته البشرية في العصر الحالي ولكن منذ ألاف السنين فلم يجهل المصري القديم أي معلومة في الطب أو الفلك والهندسة وحتى في الدين.