قال عمرو موسى الأمين العام الأسبق للجامعة العربية، إنه آن الأوان لإغلاق ملف المحبوسين احتياطيا بشكل كامل، لافتا إلى أنه يجب إعداد الناس لمستقبل أفضل.
وأضاف أن نتائج هذا الحوار يجب كذلك أن يكون البرلمان على علم واطلاع على ما جرى رسميا في هذا الحوار، مشيرا إلى أن الحوار قائم في كل مكان في مصر فالجميع يتحدث.
وتابع: هناك مسارات وجسور تبنى ومعالجة لوضع العشوائيات والتي لم تكن موجودة في القاهرة وحسب وإنما في كل منطقة في مصر ويجب التعامل معها والتي منها عشوائيات القبح والاعتداء على جمال المدن.
وأردف : أود أن أشير إلى مبادرة الامام الأكبر شيخ الأزهر الشريف الدكتور أحمد الطيب والتي قال فيها إن الوقت حان لحوار سني شيعي تحت عباءة الأزهر للقضاء على تلك الفجوة.
وتابع: أول من آثار قضية تجديد الفكر الديني هو الرئيس عبدالفتاح السيسي.