قال الدكتور عماد الدين عدلي مدير المكتب العربى للشباب والبيئة ان مبادرة لا للبلاستيك، والتى اطلقها المكتب العربي للشباب والبيئة" رائد" للمجتمع المدني في مصر، تحت رعاية وزارة البيئة، جاءت من اجل لفت الانظار الى مخاطر وأضرار البلاستيك على الصحة العامة والبيئة، وجذب الانتباه إلى أهمية تعديل السلوكيات والعادات الاستهلاكية غير المستدامة، وتنمية الوعي العام لدى جميع أفراد المجتمع بأهمية التخلص التدريجي من استخدام المنتجات البلاستيكية أحادية الاستخدام، مع تسليط الضوء على البدائل المتاحة للبلاستيك.
واوضح عدلي، في تصريح خاص" البوابة نيوز"، باهمية رفع درجة الوعي لدى أفراد المجتمع، من الاهالى والقيادات الشعبية والتنفيذية وذلك بمخاطر البلاستيك وأهمية الحفاظ على البيئة
وتابع ان من اهم اهداف حملة “ لا للبلاستيك” تتمثل في تشجيع استخدام البدائل الصديقة للبيئة، بهدف السعي إلى إيجاد حلول للمشاكل الناجمة عن التلوث بالبلاستيك، وحشد جهود الشركاء من مختلف الأطراف المعنية، في تنظيم حمله استعادة المناطق العامة والشواطئ قيمتها الجمالية.
بالإضافة إلى ترسيخ مفهوم المشاركة المجتمعية في التخلص التدريجي من المنتجات البلاستيكية أحادية الاستخدام، ودعم جهود المجتمع في الحفاظ على اماكن والمؤسسات العامة خالية من النفايات والملوثات بكافة أشكالها، والتوعية بأهمية الشواطئ والمحميات الطبيعية، ودورها في حماية البيئة الطبيعية والحفاظ عليها.
واشار عدلي، إلى انه من اهم اهداف حملة “ لا للبلاستيك” ايضا تتمثل تشجيع استخدام البدائل الصديقة للبيئة، بهدف السعي إلى ايجاد حلول للمشكلات الناجمة عن التلوث بالبلاستيك، وحشد جهود الشركاء من مختلف الاطراف المعنية، في تنظيم حمله استعادة المناطق العامة والشواطئ قيمتها الجمالية.
إضافة إلى ترسيخ مفهوم المشاركة المجتمعية في التخلص التدريجي من المنتجات البلاستيكية أحادية الاستخدام ودعم جهود المجتمع في الحفاظ على الأماكن والمؤسسات العامة خالية من النفايات والملوثات بكافة أشكالها، والتوعية بأهمية الشواطئ والمحميات الطبيعية، ودورها في حماية البيئة.
ولفت عدلى إلى ان حملة لا للبلاستيك تستهدف العديد من الفئات تشمل على شباب الجامعات والأمين المدارس، رواد الأندية ومراكز الشباب، أعضاء منظمات المجتمع المدنى، وعملاء المراكز التجارية والمطاعم.