* فرق بين دلالة اللفظ فى عربيتك ودلالته فى عربية القرآن
* فرق بين استخدامك للفظ واستخدام الله للالفاظ
* رسم اللفظ فى كتاب الله وحى يوحى وعلينا ان ننتبه لذلك بشدة
* عربية القرآن عربية بإستخدام إلهى لايوجد بها حشوية او حروف زائدة أو تداخل دلالى أو عجز عن الايجاز أو افراط فى المجاز فالقرآن خلص العربية من كل عيوبها
* فرق بين المعنى المعجمى للفظ ومعناه فى السياقات القرآنية
* لايوجد معنى واحد للفظ فى عربية القرآن واللفظ الواحد له معانى سياقية عديدة (الجرجانى)
* القاعدة : اعطاء السلطة للسياق وحده فى تحديد المعنى واهدار السياق أو اجتزاء الايات أو قسمتها وجعلها عضين يفسد المعنى تماما ويطيح بالدلالة ويغير الهدف
* لاتوجد لفظتان لهما نفس الدلالة
* ربى يغير فى رسم اللفظ الواحد بحذف حرف او زيادة حرف او تغيير شكل حرف ليدل على دلالة جديدة مختلفة ف(إمرأة غير امرأت) و(رأى غير رءا) وصاحبه لاتعنى صحبه
* القاعدة تقول : كلما زاد المبنى زاد المعنى
* ماتظنوه متشابها هو فى الحقيقة مختلف (ثعلب الكوفى)
* لايوجد معنى ثابت واحد للفظة و المعنى السياقى يعطى اللفظ فى كل مرة دلالة جديدة
* فرق بين المعنى المعجمى للفظ والمعنى السياقى
* الاشتقاق اللفظى مهم فى فهم بعض الفاظ القرآن مثل ( الكرسى والفجر والقلم) وهم خير مثال
* انتبه وإلتفت لافعال الاضداد فهى تحوى فى بطنها الشئ وعكسه الرحمة والعذاب ولفظة الرحمن فى مقدمتها
* عربية القرآن مختلفة عن عربية البشر، لسان عربى مبين ( واضح للغاية) دقيق وحصرى فى دلالته
* المعنى هو الذى يضع القاعدة وليس العكس ، وكتب مصنفات اللغه تتأسس عليها كتب القواعد والشواهد النحوية وليس العكس
* علينا أن نشترط على خريجى جامعة الازهر أن يمتحن الطالب كل عام فى احد مصنفات العربية التى تختارها الجامعة وان يكون النجاح فى مادة المصنفات من 80 درجة على الاقل حتى يستطيعوا فهم دلالات الالفاظ القرآنية
-------
* قبل ان نبدأ نقول أن القرآن كتاب ألفاظ لها معانى وعليه لابد من الاهتمام بالرجوع الى كتب مصنفات اللغة العربية قبل ان نرجع الى كتب القواعد النحوية التى وضعها النحاه بعد قرنين من وفاة الرسول
* وعلينا أن ندرك أنه لايوجد لفظان فى كتاب الله لهم نفس المعنى اى متطابقى الدلالة ولقد جاء القرآن بمنتهى الدقة حيث جاء على اللفظ ولم يرد على المعنى ولكل لفظ فى كتاب الله دلالة يشير لها ويعبر عنها دلالة تخصه وحده ولو زاد اللفظ حرف سنجد زيادة دلالية
* وعربية القرآن دقيقة الدلالة للغاية ومعجزة ومبينه (واضحة وضوح الشمس) والتراثيون يعجنون الدلالة للاسف ولقد استفت استفادة بالغة من كتاب الراحل العظيم الدكتور محمد شحرور مصطلحات التنزيل الحكيم الذى حوى دلالة العديد من المصطلحات القرآنية
* ولنحاول الذهاب الى الموضوع ف (الربوبية) عندهم هى (الالوهية) تصور بينما الربوبيه مقام مختلف عن الالوهيه فالله رب العالمين واله الناس فقط اله العاقل والله المؤمن به فقط فهو رب أبو لهب واله سيدنا محمد (ص)!!
*و(القول) عندهم هو (النطق) والقائل هو الناطق والقول لله بينما النطق فقط للرسول
*( الرحمن) عندهم هو( الرحيم) بينما الرحمن من افعال الاضاد وهو يحمل المعنى وضده وهو يعنى رحيم وشديد العقاب اما الرحيم فهو يدل على الرحمة فقط !!
* و(كلام) الله عندهم هى( كلماته) كلام الله القرآن بينما كلماته هى مخلوقاته فالمسيح كلمة وانت كلمة وانا كلمة والاسد كلمة والشمس كلمة والشجرة كلمة والفيرس كلمة والعصفور كلمة !!
* و(الكتاب) لديهم هو احد مكوناته (القرآن) للاسف بينما الكتاب مكوناته 3 النبوة والرسالة وقصة النبى وقومه والنبوة اثنين قرآن وهو مجموعة الايات البينات وسبعا من المثانى والرسالة هى الايات المحكمات حصرا !!
* و(الكتاب) لديهم هو( الكتاب المبين) بينما الكتاب المبين جزء من الكتاب و هو فقط الايات الواردة من الامام المبين وهى القصص النبوى فقط !!
*( القرآن) عندهم هو (الفرقان) بينما الفرقان هو الصراط المستقيم محرمات الدين ال9 التى وردت فى الانعام ايات 151 و152 و153 !!
* و(المسلمون) هم( المؤمنون) بينما المؤمنون جزء من المسلمون وهم المحمديين الذين آمنوا بالرسالة الخاتمة بينما المسلمون هم كل اهل الكتاب + الصابئين !!
* و(النبى) هو( الرسول) بينما الرسول تدل على الرسالة والنبى تدل على شخص سيدنا محمد والرسول تدل على المقام المعصوم بينما النبى غير معصوم والنبى تاريخ والرسول دين !!
* و(الاسلام) هو( الايمان) بينما الايمان هو الايمان بسيدنا محمد اما الاسلام فدين جميع الرسل !!
* و(الصلاة) هى( الصلوة) وهى (الصلوت) بينما لكل رسم دلالة تختلف عن الاخر فصلاة تعنى الصلة وتعنى الصلاة الحركية الفردية والصلوة تعنى الصلاة الحركية الجماعية والصلوت تعنى الاتصال المالى بالله اى الزكاة والصدقة !!
* ولفظة الحكمة الواردة بكتاب الله تعنى عندهم تلك المرويات المنسوبة للنبى بينما تعنى فى عربية القرآن الاخلاق راجع الاسراء (23- 39 ) وقد اعطاها الله لكل رسله وانبياؤه ولبعض البشر مثل لقمان ويعطيها لمن يشاء من عباده !!
* و(القلب) لديهم هو (الفؤاد) تصوروا !! ، بينما القلب ( عضو) والفؤاد( وظيفة) لذلك العضو ، والعلاقة بين القلب والفؤاد مثل العلاقة بين الاذن والسمع ، العين والبصر، فالفؤاد وظيفة القلب والقلب فى عربية القرآن هو العقل فى عربيتنا والفؤاد وظيفته وهو الادراك المشخص للحواس !!
* والصدر لديهم هو القفص الصدرى تصوروا ، بينما الصدر فى عربية القرآن من الصدارة وهى مقدمة الدماغ، فى لغتنا والقلب ضمنها وداخلها، فالقلوب فى كتاب الله فى الصدور والقلوب فى كتاب الله هى العقول وليست تلك المضخة الموجودة تحت القفص الصدرى اى العقول فى مقدمة الادمغة، راجع سياقات الايات التى ورد بها اللفظ( قلوب) واللفظ (صدور)
* قال تعالى( أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا ۖ فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَٰكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ) (46) الحج
* و(الروح) عندهم هى( النفس) للاسف عجيب، رغم أن الروح فى كتاب الله تشير الى أوامر رب العالمين فالروح اوامره اما النفس فكل مايتنفس
* قال تعالى (وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ ۖ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا (85) الاسراء
* و(الوفاة) عندهم هى( الموت) رغم أن الوفاة للنفس والموت للجسد !!
* و(الفقراء) لديهم هم( المساكين) رغم أن المساكين من السكن وقلة الحركة وهم ذوى الاحتياجات الخاصة( ذوى الهمم) !!
* و(الذنب) عندهم هو( السيئة) رغم أن الذنب مايرتكب فى محرمات الله ال14 والسيئة مايرتكب فى حق الناس، والذنب فيه توبة وقد تقبل والحسنات يذهبن السيئات والحسنة بعشرة امثالها والسيئة بمثلها !!
* و(الفدية) عندهم هى (الكفارة) ، للاسف وهذا عجيب ، ف الفدية تعنى( البدل) للشئ فالصيام له بدل( طعام مسكين) وتركه ليس ذنبا، أما الكفارة فهى عقوبة على ذنب ارتكبته كقذف المحصنات أو القتل الخطأ أو الظهار أو الحنث باليمين !!
* (الصيام) عندهم هو (الصوم) رغم أن الصوم فى عربية المصحف يعنى الامتناع عن الكلام
قال تعالى (فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا ۖ فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَٰنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيًّا) (26) مريم
*و(النبأ) لديهم هو( الخبر) رغم أن النبأ غيبي لايعلمه احد والخبر حضورى يحضره احدهم او نحضره جميعا !!
*و(جاء) عندهم هى (أتى) رغم أن المجئ من خارج دائرتك والاتيان من داخل دائرتك
قال تعالى (يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا) (43) مريم
*( التمام) عندهم هو (الكمال) رغم أن التمام للمتصل مثل الصيام، (من الفجر الى المغرب) والكمال للمتقطع مثل الدين
*و(الشرك) عندهم هو( الكفر) رغم أن الكفر تغطية وجحود وانكار والشرك أن تشرك مع الله فى ذاته أو صفاته (الثبات والاحادية) !!
* و(الفجار) هم( المجرمون) رغم أن الفجار هم الذين يتفاخرون بإرتكاب الذنوب ال14 اما المجرمون فهم بلغتنا الملحدون قاطعى الصلة اصلا بالله و(المجرمين) فى المصحف عكسها (المسلمين) والفجار عكسها المتقين
* قال تعال. (أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي الْأَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ) (28)ص
* وقال تعالى (أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ (35) القلم
* و(المنافقون) عندهم هم( الكفار) رغم أن المنافقون فى الدرك الاسفل من النار والكفار فى النار فقط والمنافقون جزء من المؤمنين والكفار عكس المؤمنين !!
* و(المحسنون) هم (الابرار) بينما المحسنين اقل درجة من الابرار فالمحسنين يعطون بإستمرار وفى كل الظروف ويقظمون غيظهم ويعفون عن الناس الا ان الابرار يسارعون فى الخيرات والابرار فى عليين ولهم تسنيم !!
* و(المتقون) هم( المؤمنون) والمتقين من يتقون الوقوع فى المحرمات ال14 للرسالة والمومنون هم كل من آمنوا بالرسالة الخاتمة !!
* و(الاسراف) عندهم هو (التبذير) بينما الاسراف يكون فى ارتكاب الذنوب والتبذير الانفاق المبالغ فيه فى الحلال والمسرفون فى النار قال تعالى ... وَأَنَّ الْمُسْرِفِينَ هُمْ أَصْحَابُ النَّارِ (43
* و(العباد) عندهم هم( العبيد)
بينما
*نحن عباد الله ولسنا عبيده ،. *العبودية غير مطلوبة
* لم يطلب منا أن نكون عبيده ،
*بل نحن عباده
* والعبيد ليس لهم حرية الاختيار ،. *والعباد لهم حرية الاختيار،
* والعباد مفردها (عبد)
* والعبيد مفردها (عبد مملوك) (لايقدر على شئ) ليس له ارادة خاصة هو تبع ارادة مولاه وسيده
* نحن فى الدنيا (عباد) ولكننا يوم الحساب (عبيد )
* و(الانزال) هو (التنزيل) رغم أن الانزال هو تحويل غير المدرك الى مدرك قال تعالى عن عملية الانزال تلك . (إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ) (3) الزخرف
بينما عملية التنزيل نقله تتم خارج
الوعى الانسانى
* و(البلاغ) لديهم هو (الابلاغ) رغم ٱن البلاغ عام لكل اهل الارض والابلاغ شخصى ومحمد عليه البلاغ العام للعالمين فى كتاب الله بينما هود عليه فقط (الابلاغ) أى قومه فقط أى ان هود لقومه ومحمد للعالمين !!
* قال تعالى ( فَتَوَلَّىٰ عَنْهُمْ وَقَالَ يَا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسَالَةَ رَبِّي وَنَصَحْتُ لَكُمْ وَلَٰكِن لَّا تُحِبُّونَ النَّاصِحِينَ) (79) الاعراف
* فَإِنْ أَعْرَضُوا فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا ۖ إِنْ عَلَيْكَ إِلَّا الْبَلَاغُ ۗ وَإِنَّا إِذَا أَذَقْنَا الْإِنسَانَ مِنَّا رَحْمَةً فَرِحَ بِهَا ۖ وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ فَإِنَّ الْإِنسَانَ كَفُورٌ (48) الشورى
*و(الوالد) هو( الاب) بينما الوالد صاحب الحيوان المنوى والاب من يربى وقد يكونوا واحد وقد لايكون والدك هو ابوك الذى رباك !!
* قال تعالى (۞ وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَامًا آلِهَةً ۖ إِنِّي أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ) (74) الانعام ومن المعروف ان والده اسمه (تارح)
* و(الام) هى( الوالدة) رغم أن الام هى التى تربى والوادة صاحبة البويضة والارث للابوين والوصية للوالدين فى كتاب الله راجع اية الوصية وايات الارث الاولى للوالدين والثانية للابوين !!
* (الشاهد) هو( الشهيد) رغم أن الشاهد هو من لم يحضر الوقعة ولكن اخذ رأيه فيها، اما الشاهد فهو من حضر الواقعه رأها بعينيه وسمعها بأذنيه وخبرها !!
* لفظة (الفاحشة) عندهم هى لفظة (الفحشاء) ، رغم أن الفاحشه هى ان تمارس الجنس مع حبيبتك اما الفحشاء فهى ان تمارس الجنس مع امك ، مع محرمات نكاحك والشيطان لايأمرنا بالفاحشه فهى لاترضي غروره ولكن يأمركم بالفحشاء فى كتاب الله والفحشاء لها 4 معانى سياقية فى كتاب الله ومنها البخل الشديدة ومنها تحريم من لم يحرمه الله ومنها قذف المحصنات راجع مقالنا عن الفرق بين الفاحشه والفحشاء فى عربية القرآن !!
*( البشر) عندهم هو (الانسان) رغم أن البشر سبق الانسان والانسان جاء تاليا بعد أن قرر الله الجعل ونفخ في بعض البشر من روحه وادم بداية الانسنه وليس بداية البشر وادم ابو الانسان وليس ابو البشر وادم اسم جنس جديد من البشر اصطفاه الله ونفخ فيه وليس اسم شخص !!
* (ابليس) لديهم هو (الشيطان) رغم ان الله سماه ابليس عندما كان رمزا للعصيان بينما تغير نعته الى الشيطان عندما راح يغوى غيره !!
* و(الفرج) عندهم هو (الجيب) رغم أن الفرج أوسع دلالة من مجرد الجيب فالفر ج يأتى بمعنى الجيب ويأتى بمعنى العيوب ويأتى بمعنى الاسرار التى نخفيها عن الناس - راجع مقالنا عن معنى الفرج فى عربية القرآن المنشور بالبوابة ايضا !!
* (الزوج) عندهم هو (البعل) تصور، رغم أن الزوج يتحول الى بعل اذا فقد القدرة على العلاقة الجنسية أو انعدمت الممارسة الجنسية لاى سبب فالبعل هو الزوج بدون ممارسة الجنس !!
* و(النظر) عندهم هو (البصر) رغم أن النظر سطحى والبصر عميق وربى امر بغض البصر ولم يأمر بغض النظر راجع كتاب الله
* قال تعالى (وَإِن تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدَىٰ لَا يَسْمَعُوا ۖ وَتَرَاهُمْ يَنظُرُونَ إِلَيْكَ وَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ) الاعراف
(198)
* و(قسط) عندهم هى( اقسط) رغم ان اقسط زادت حرف الالف والقاعدة تقول كلما زاد المبنى زاد المعنى واقسط عكس قسط فالقاسطون هم الظالمون هم من يجورون على حقوق الغير وان الله يحب المقسطين الذين يعطون الاخرين !!
* و(سجين) هو( سقر) رغم أن سجين اخف كثير من سقر وسجين عبارة عن سجن فقط فى النار وهو للمجرمين ، بينما سقر فيه تعذيب ونار حاميه وهو للمجرم الذى لايفعل خيرا ويمنع غيره من فعل الخير فالمجرمين نوعان !!
*و(شهادة الزور) عندهم هى (قول الزور) رغم أن شهادة الزور من المحرمات ال9 للصراط أى من محرمات الدين الاساسية ال9 لكل اهل الكتاب وهى ماتطلب منك امام القاضى مرة فى عمرك اما قول الزور فهو من المجتنبات ال8 للشريعه الخاتمة ونقع فيه ليل نهار وهو اى قول لايطابق الواقع فيه مبالغة او تهويل او تهوين !!
* و(اللمس) عندهم هو( المس) رغم ان اللمس فى عربية القرآن عميق والمس سطحى ( بوسه / حضن) فقط !!
* (الابناء) عندهم مثل( الاولاد) بينما الابناء فى المصحف هم الاولاد الذكور فقط، اما الاولاد فتدل على الذكور والاناث فكل مولود ولد قال تعالى (وَإِذْ أَنجَيْنَاكُم مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ ۖ يُقَتِّلُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ ۚ وَفِي ذَٰلِكُم بَلَاءٌ مِّن رَّبِّكُمْ عَظِيمٌ) (141) الاعراف
* (البدن) عندهم هو (الجسم) رغم أن البدن فى عربية القرآن يدل على جثة الميت والبدن فى عربية القرآن تقابلها الجثة فى عربيتنا نحن قال تعالى (فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً ۚ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ) (92) يونس
وقال تعالى عن الجسد (فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلًا جَسَدًا لَّهُ خُوَارٌ فَقَالُوا هَـٰذَا إِلَـٰهُكُمْ وَإِلَـٰهُ مُوسَىٰ فَنَسِيَ) ﴿٨٨ طه﴾ وقال تعالى (وَمَا جَعَلْنَاهُمْ جَسَدًا لَّا يَأْكُلُونَ الطَّعَامَ وَمَا كَانُوا خَالِدِينَ) ﴿٨ الأنبياء﴾
* (الجسم) عندهم هو( الجسد) رغم ان الجسد فى عربية القرآن من التجسيد و يدل على تمثال ولا يدل على آدمى اما الجسم للبنى ادم !!
*( الموت) عندهم هو( الهلاك) ، الهلاك يعنى أن الميت لافوقه ولاتحته وماتت زوجته ايضا وانقطع اثره تماما، ابويه ماتوا ولم ينجب وماتت زوجته !!
* (الحديث) عندهم هو (أحسن الحديث) رغم انه وفقا لعربية القرآن فالحديث هو القرآن ( الايات البينات) فقط والحديث من احداث كونيه وبشرية اما احسن الحديث فهل الايات السبع المثانى فقط قال تعالى (اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُّتَشَابِهًا مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ.... (23) الزمر
*( الامام المبين) عندهم هو (الكتاب المبين) رغم ان الامام المبين هو ارشيف البشرية كله اما الكتاب المبين فهو جزء بسيط جاء من الامام المبين وهو القصص النبوى الموجود فى كتاب الله فقط
قال تعالى (إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَىٰ وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ ۚ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُّبِينٍ (12) يس
* (البيان) عندهم هو( التفصيل) رغم أن البيان فى عربية القرآن لايعنى الشرح او التفصيل فقط يعنى البوح بالشئ فهو فى المصحف عكس الكتمان وهو فى المصحف على الله ان يبوح بدينه وعلى الرسول الا يكتم الرسالة التى جاءت له اما التفصيل فعلى الله فقط فى كتاب الله وقد اكد ربى 19 مرة فى 19 اية أنه فصل كل شئ تفصيلا ويمكنكم مراجعة مقالنا بخصوص الفرق بين لفظتى البيان والتفصيل فى عربية المصحف المعنون هل ترك الله تفصيل رسالته لرسله وكذلك مقالنا المعنون (البيان غير التفصيل غير البلاغ في عربية القرآن) والمنشور بالبوابة ايضا
* القلم عندهم هو القلم الذى نكتب به بينما القلم فى عربية القرآن من التقليم أى الفرز والتحديد للالوان والاصوات والمكونات والاصناف !!
* (الملحد) عندهم هو (المجرم) بينما الملحد فى عربية القرآن هو الذى يلحد بآيات الله أى ينحرف بها عن معناها الاصلى ويعبث بالمعنى الاصلى ويجهض هدفها اما المجرم فهو الملحد فى لغتنا الدارجة وهو قاطع الصلة بالله !!
* و(القراءة) عندهم هى( الترتيل) بينما القراءة هى العملية التعليمية او التفقه والدرس والبحث والفهم والاستيعاب اما الترتيل فهو عبارة عن جعل الايات فى الموضوع الواحد رتلا طابورا والترتيل للقرآن فقط للايات البينات فقط وليس للرسالة للايات المحكمات !!
* (القراءة) عندهم هى التلاوة بينما التلاوة هى فقط مجرد الترديد بينما القراءة تفقه ودرس وفحر وتنقيب وبحث !!
* و(الحديث) عندهم هو( الكلام) بينما الحديث فى عربية القرآن تصف القرآن فقط والحديث من الاحداث والقرآن قرن بين أحداث كونيه خلق الكون وخلق الانسان وتسخير الانعام واحداث انسانية قصص بشرى للانبياء نوح وهود وصالح وابراهيم ولوط ويوسف ويونس وموسى، وسلميان وداوود عيسى !!
* و(الولد) عندهم هو( الذكر) !!
بينما كل مولد ولد، وولد تعنى (الذكور والاناث) معا فى عربية القرآن
*و(امرأة) عندهم هى( إمرأت) بينما اذا بسطت التاء تدل على انها متزوجه وهناك امرأت فرعون وامرأت لوط... ولو تزوجت وحدثت قطيعه يربط الله التاء مرة أخرى ويسمى ربى زوجها بعلا ! !
* و(راى) عندهم هى( رءا) بينما لكل لفظة دلالة وربى يغير فى رسم اللفظ ليستدل به على دلالة جديدة فالاول يدل على الحلم الرؤية المنامية بينما الثانى يشير ويدل على الرؤية الحقيقية
* قال تعالى (فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَىٰ فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَىٰ ۚ قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ ۖ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ) (102) الصافات
* وَلَقَدْ رَآهُ بِالْأُفُقِ الْمُبِينِ (23) التكوير
* وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَىٰ (13) النجم
*و(اسطاعوا) عندهم هى (استطاعوا) بينما استطاعوا زادت حرف التاء الذى يسميه الدكتور محمد شحرور تاء (الجهد) أى التى تدل على جهد قام به الشخص مثل الفرق بين (خرج وتخرج) والتى لاتدل الاولى على اية جهد بينما تدل الثانية على بذل الجهد حتى تخرج !!
* و(يطهرن) عندهم هى( يتطهرن) بينما يطهرن تدل على توقف نزول الدم ويتطهرن بتاء زائدة تشير الى المجهود اى الاغتسال !!
* و(يسطع) عندهم هى( يستطع) بينما يستطيع اصعب بكثير ولن تسطع معى صبرا اقل فى الجهد من لم تستطيع معى صبرا !!
*و(صاحبه) لديهم هى (صحبه) بحذف الالف بينما صحبه بدون ألف تعنى التطابق فى كل شئ بينهما كأصحاب بينما اذا وجدت الالف دل ذلك على عدم التطابق بين الاصحاب مختلفين فى شئ فى الملة مثلا !!
* و(رحمة) هى( رحمت) عندهم بينما عندما يبسط ربى التاء نفهم ان الرحمة بزيادة !!
* و(نعمة) هى( نعمت) لديهم ونفهم عندما يبسط ربى التاء ان هناك اكثر من نعمة رزق بها احدهم بينما نعمة تدل على نعمة واحدة !!
* و(حمير) عندهم هى( حمر) و..... بينما حمير يرمز بها ربى للحمار المنزلى المسخر لك وحمر تدل على الحمار الوحشى فى الغابة !!
* و(الربا) عندهم هو( الربو) بينما الربو هو الذى ورد ضمن محرمات الشريعة ال5 ونسميه محرمات التجارة بين التجار وقد فصله ربى ب 11 اية تفصيل وحدد الزيادة المحرمة فيه بينما الربا يكون بين الاصدقاء فى الهدايا والمجمالات ف( الربا) الهدايا بينك وبين الناس وهى من الحلال طبعا تدى واحد هدية فيردها بأعظم منها فتزيد عنده ولكنها لاتزيد عند الله
* ( الربو) من محرمات الشريعه وهو الزيادة( الحرام) فى العلاقات التجارية بين التجار او مانسميه محرمات التجارة عند الله والله فقد اشترط ربى ان تتوقف الفوايد حالة تعثر المقترض وان لاتزيد الفائدة عن 100٪ مهما طالت مدة السداد واى زيادة ناتجة عن عدم تطبيق الشرطين والالتزام بهما هى زيادة محرمة والله يمحق الربو ويربى الصدقات
* ورجال عندهم تعنى ( مجموعة الذكور فقط ) بينما رجال من رَجل اى ترجل اى من يمشى على رجليه من الذكور والاناث !!
* ونساء عندهم (جمع امرأة فقط) بينما هى ايضا جمع نسئ أى المتأخرات من الاشياء والمواليد الاحدث والمخترعات الاحدث التى نتجت اخيرا !!
*وبنين عندهم (جمع اولاد) فقط بينما هى جمع اولادك وجمع بناياتك قصورك فللك عماراتك !!