حصد فيلم “Blonde” لآنا دي أرماس، على جائزة أسوأ فيلم خلال حفل جوائز التوتة الذهبية السنوي “Razzies”، في نسخته الـ43.
وفاز جاريد ليتو بجائزة أسوأ ممثل عن دوره في فيلم “Morbius”، وحصد النجم توم هانكس على جائزة أسوأ ممثل مساعد عن فيلم “Elvis”، فيما فاز فيلم “Blonde” بجائزة أسوأ سيناريو.
جدير بالذكر أن جوائز "التوتة البرية"، تُمنح لأسوأ الأعمال الفنية، وكذلك أسوأ من قام بأدوار فنية على مدار العام الماضي، وتقام فعاليته في الولايات المتحدة الأمريكية سنويًا، ومن الطريف في الموضوع أن تكلفة الجائزة لا تتعدى الـ5 دولارات فقط، وهي مصنوعة من البلاستيك المطلي باللون الذهبي، حيث تعتبر الجائزة بمثابة نقطة سوداء في تاريخ الفيلم أو الممثل وتظل تطارده طيلة حياته الفنية.