قال فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف: إن شريعة الإسلام هي أول من يُنسبُ لها فضل السَّبق في تحرير المرأة.
وأضاف شيخ الأزهر الشريف، في بيان له عبر حسابه الشخصي على موقع فيس بوك: القرآن الكريم رد إلى المرأة كرامتها، ولفت أنظار البشرية إلى دورها المحوري في صناعة المجتمعات، وبيَّن للمرأة حقوقها، وصان كرامتها، وحرم الاعتداء عليها أو الانتقاص من مكانتها بأي حال من الأحوال.