قال رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح، إن استخدام الاحتلال الإسرائيلي المواطنين من النساء والأطفال كدروع بشرية، وإطلاق القذائف الصاروخية، وهدم المنازل، يعبر عن مدى إجرام جيش الاحتلال وحكومته المتطرفة التي تهرب من أزمتها الداخلية باستباحة الدم الفلسطيني.
وأضاف فتوح في بيان، اليوم الأربعاء، أن عدوان جيش الاحتلال ومحاصرته لمخيم عقبة جبر في أريحا، دليل على إمعان حكومة نتنياهو المتطرفة على المضي قدما ببرنامجها الدموي الإرهابي الحاقد على الشعب الفلسطيني.