يبدو أن كلمة "كلاكيت" التى عاشت عليها الفنانه حلا شيحة طوال فترة عملها بالمجال الفنى مجرد كلمة تستخدم فى لوكيشن التصوير، وتعتبر عدادا لعد مرات تكرار المشهد، وهى كلمة لها مفعول السحر فى حياة حلا مع الحجاب، حيث إعتدنا مع حلا كثيراً عن أنباء خلع الحجاب صاحبتها أكثر من أخبارها الشخصية طوال فترة عملها بالفن .
مع كل مرحله من ملف الحجاب فى حياة حلا، نجد الكلاكيت يعيد المشهد، ما بين خلع الحجاب، وما بين العوده، وما بين الإعتزال، وما بين خلع الحجاب الأخير
_الكلاكيت الأول
وقت عرض الكليب الخاص لفيلم تامر حسنى "مش أنا" والذى شاركتة البطولة حلا، علقت حينها أنها تتبرأ من الكليب، ونشرت على صفحتها الشخصية أنها مصدومة من صناعة الكليب من مشاهد متفرقه، وأنها تعذرهم لفتنة المال والشهرة" وذكرت لقاء بينها وبين تامر حسنى والذى قال لها أنه يخشى الموت وهو مطرب، مما دفع تامر حسنى للرد عليها، وقال حينها أنه نفذ وعده ولم تنزل المشاهد التى ذكرتها، وأكد أنه احترم رغبتها ولكنه لم يعدها بعدم بث الكليب وهو عكس ما قالت فى منشورها، لتغادر حلا الأضواء لفتره تقارب العامين
_ كلاكيت العودة كان عيد ميلادها ال ٤٣ كلاكيت بدون حجاب
بدأ الكلاكيت الحالى فى الساعات القليلة الماضية بنشر النجمه حلا شيحه صوراً لها بدون حجاب فى عيد ميلادها، وهو ما أثار التساؤلات والغمز واللمز والإجتهادات، فقررت حلا أن تزيد الوضع إثاره، بعدم وجود أى صوره تجمعها بزوجها الداعية معز مسعود، دون توضيح لأى شيئ، واكتفت بكلمات بالإنجليزية تعنى" كن أنت أو ما تريد .. هذا جيد"
_ كلاكيت نشر شقيقتها صوراً لها بدون حجاب
نشرت الفنانة هنا شيحة صوراً لشقيقتها حلا بمناسبة عيد ميلادها أيضاً بدون حجاب، وهو ما جعل البعض يجزم بخلع حلا شيحة الحجاب والدليل أن أفراد أسرتها على علم بذلك ويتم التعامل على هذا الأساس
_ الكلاكيت الأخير
تفاجئنا حلا بتطور جديد اليوم وهو أن قامت بمسح كل صورها من على صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى والصور "إنستجرام" وعودة كلمة فنانة على الحساب الشخصى، فهل تمهد حلا شيحة لخلع الحجاب والعودة للفن كفترة جس للنبض خشية ردود الأفعال المنتقدة خاصة داخل الوسط وموقفها الأخير مع فيلم تامر حسنى لتصبح حلا ما بين الفن والحجاب تقف ترانزيت فى محطات لا يعلم خباياها إلا خالقها .