تعلن الهيئة العربية للمسرح، المراكز الثلاثة الأولى والأفضل لمسابقة تأليف النص الموجه للكبار في نسختها الـ15 للعام 2022، تحت عنوان «نصوص تنتصر للحياة في مواجهة الموت وتسليعه»، غد الثلاثاء، تزامنا مع اليوم العربي للمسرح خلال افتتاح الدورة الـ13 من مهرجان المسرح العربي، والذي تنظمه الهيئة في الدار البيضاء، بالتعاون مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل المغربية.
7 نصوص مصرية للكبار
ويتنافس على هذه المسابقة 27 نصًا مسرحيًا ضمن القائمة القصيرة، وهي: «أبناء المدينة» للكاتب أحمد محمد عبدالأمير، من العراق، و«أحلام ناقصة» للكاتب رفيق قوشحة، من «سوريا - النرويج»، و«أديب» للكاتب أكسم اليوسف، من «كندا - سوريا»، و«استقالة مسرور السياف» للكاتب محمود عقاب، من مصر، و«أسوار بغداد» للكاتب محمود القليني، من مصر، و«بار النخبة» للكاتب عبدالمنعم بن السايح، من الجزائر، و«بوح» للكاتب عبدالحكيم محسن، من الأردن، و«جثة أكملت نموها ذات حلم» للكاتبة آمال الرامي من المغرب، و«رجل وامرأة وقضية» للكاتب أشرف عثمان رسلان، من مصر، و«رقصة كابول الأخيرة» للكاتب خالد سيد حسونة، من مصر، و«زهور في المقبرة» للكاتب الحسين الرحاوي، من المغرب، و«سفينة بروكرست» للكاتب علي محمد الخرشة، من الأردن، و«سلعة الموت» للكاتب سليمان محمد أبوشارب، من الأردن، و«سيسيفوس ثلاثًا» للكاتب علي عدنان آل طعمة، من «هولندا - العراق.
و«العائدون من الحرب» للكاتب خير الدين بلقاضي، من الجزائر، و«عزاء غير مكتمل» للكاتب علاء عبدالأمير كولي، من العراق، و«على الرغم من ذلك فإنها تدور»، للكاتب حسام رشاد الأحمد، من سوريا، و«فنتازيا الموت في بغداد» للكاتب أحمد عبدالكريم، من الجزائر، و«قبل أن تحدث جنازة» للكاتبة ميسون عبدالعزيز عمران، من سوريا، و«قصة حب عراقية للكاتب كاظم جويد المحمداوي، من العراق، و«لم يكتب التاريخ» للكاتب سعد يوسف سعد، من مصر، و«مروا من هنا مجيب» للكاتب أحمد عبدالمنعم، من مصر، و«موت أرجواني» للكاتب ناصر محمد الكندي، من سلطنة عُمان، و«مئتان وواحد وعشرون» للكاتبة روعة سنبل من سوريا، و«ولي» للكاتب أحمد محمد يوسف، من مصر، و«يد واحدة تكفي» للكاتبة فاطمة بخوش، من الجزائر، و«يوم عالمي لحياة البشر» للكاتب سعيد بودبوز، من المغرب.
11 نصًا مصريًا للصغار
أما مسابقة تأليف النص المسرحي الموجه للأطفال، فيتنافس عليها 26 نصًا مسرحيًا، وهم: «أجزاء ملونة»، للكاتبة لمياء العايب، من الجزائر، و«أراجوز مازن»، للكاتب موسى نجيب موسى معوض، من مصر، و«أشبال النصر»، للكاتبة إيناس سعيد محمد نمير، من مصر، و«الأعدقاء»، للكاتب محمود فرغلي موسى، من مصر، و«الأنامل الخضراء»، للكاتبة هجرة محمود الصاوي أحمد، من مصر، و«الفتى بائع البيض»، للكاتب أحمد قرني شحاتة، من مصر، و«الكنز»، أحمد سمير قرني محمد، من "مصر"، و"النظارة وقرية الذهب"، للكاتب أحمد جمال صادق جابر، من مصر، و«أنا بطل حكايتي»، للكاتب محمود حسن الحسين، من سوريا، و«أنغام في بستان الأحلام»، إباء مصطفى الخطيب، من سوريا، و«بيت الأمير»، للكاتب السعيد محمود أحمد عوض، من فلسطين.
و«جامع الألعاب»، للكاتب حيدر محمد هوري، من سوريا، و«رشيد»، للكاتب رضا حسنين عرفات، من مصر، و«شمس آزاد»، للكاتب محمد عصام الدين عبده، من مصر، و«علاء الدين والمارد الآلي»، للكاتب محمود عبدالله عقاب، من مصر، و«قارئ الذكريات»، للكاتب مهند ثابت العاقوص، من سوريا، و«قرية الزيتون البعيدة»، للكاتب عقيل عبدالله حسين، من العراق، و«قرية الفزاعات»، للكاتبة روعة أحمد سنبل، من سوريا، و«لا ضباع في غابتنا بعد الآن» للكاتب عادل جاسم درويش العبودي، من العراق، و«مدينة القيود»، للكاتب محمود صلاح رفاعي حسن، من مصر، و«مسافر عبر الزمن»، للكاتب يوسف الشاطر، من المغرب، و«مصابيح الخيال»، للكاتب عبدالنبي المعقول، من المغرب، و«مصيدة الكسل»، للكاتب محمود عبدالعباس، من العراق، و«من أجل سلمة»، للكاتب مصطفى بوري، من الجزائر، و«من أجل سميرة»، للكاتب يوسف حسن ناجي، من الأردن، و«ومضة النور»، للكاتب محمد وحيد عمر علي، من سوريا.