تواصل الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة المخرج هشام عطوة على تشجيع الأدب والأدباء والمبدعين واكتشاف المواهب الأدبية من خلال نوادي الأدب بفرع ثقافة الدقهلية برئاسة عمرو فرج التابع لإقليم شرق الدلتا الثقافي برئاسة أمل عبدالله.
ووفق بيان صادر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة اليوم الاثنين نظم بيت ثقافة تمي الأمديد أمسية شعريه بدأت بالسلام الجمهوري وتلاوة آيات من الذكر الحكيم للموهبة كريم القرقيري، شارك الشعراء بقصائدهم منهم "علي عبد العزيز قصيدة زرقاء اليمامة، سكينه جوهر عن نصرة الرسول، جمعه مبارك وقصيده عن مصر، جابر الاسد قصيدة الشهيد، إبراهيم العدل، شيماء الغيطي" تخللها ندوه عن الادب والشعر للمستشار أشرف بدير اوضح ان الأدب أحد الألوان التّعبيريّة والإنسانيّة حول أفكار الإنسان وعواطفه ومخاوفه، والتي يعبّر عنها باستخدام الأساليب الكِتابيّة المُتنوّعة، والتي تُعطي مجالات واسعة للتّعبير، أما الشّعر هو كلامٌ يعتمدُ على استخدامِ موسيقا خاصّةٍ به يُطلقُ عليها مُسمّى الموسيقى الشعرية.
واختتمت الأمسية بفقرة فنية غنائية شارك فيها المايسترو محمد عبد العظيم وفرقته والموهبة نورهان محفوظ واغنية الف ليله وليله اما براوه، والموهبة محمد شريف "اللي تعبني سنين في هواه، واكدب عليك " وختمت بأغنية نجاة لاجل النبي
كما عقدت مكتبة شبراويش التابعة للفرع أمسية شعرية أدارها الشاعر محمدالمتولى مسلم رئيس نادى أدب اجا شارك الشعراء بقصائدهم منهم " محمدالشناوى الشيوعي قصيدة بعدين بقا، محمود البرنس قصيدة بلا عنوان، حسن مأمون قصيدة غربة الروح، فتحي المنسي. قصيدة غدا القاكى ياقمري، طلعت مسلم قصيدة انت الفؤاد، د. محمود الفخراني قصيدة أغارعليكى اجل، محمدالمتولى مسلم قصيدة وادى القلوب، القاص رضا الاشرم قصة واحد فول وصلحه، السيدفتحى التراس قصيدة ولد الهدى " ومن المواهب" عمر عزت حليمه قصيدة رب آتيك والناس نيام
عقد بيت ثقافة الجمالية أمسية شعرية لشعراء الجمالية شارك فيها الشعراء "الشاعر السيد السنان، السيد الشريفي، صباح حجازي، أشرف ضيا، عادل التميمي، عبدالحميد قشطةكما اقام بيت ثقافة اويش الحجر أمسية شعرية لبعض المواهب الشعرية وذلك بمركز شباب الريدانية
عقد نادي الأدب بقصر ثقافه المنصورة ندوه عن تجربه المكان في روايات داليا اصلان ، نفذها الشاعر طارق عبد الفضيل والشاعرة د. سميه اوضحا ما قدمته داليا أصلان في روايتها الأولى "المختلط" هو خير مثال لتلك الروايات التي تستقي من تاريخ مدينة المنصورة التي تبدو كغيرها من المدن المصرية العريقة عامرة بالحكايات، أطرافًا عديدة، تروي من خلالها حكاية عائلة سكنت مكانًا محددًا هناك هو "شارع المختلط" ، الذي تبدأ فيه الراوية بترميم إحدى عمارات هذا الشارع .