قال الروائي الكبير والكاتب الصحفي يوسف القعيد ان عمله كنائب في البرلمان اشغله عن كتابة الروايات موضحا انه لم ينتج رواية واحدة منذ عام 2015 قائلا " عاوز اكتب رواية عن ايام عملي في البرلمان ".
واكد القعيد خلال حواره مع الاعلامية ايمان ابو طالب في برنامجها بالخط العريض على شاشة قناة الحياة ان خلافه مع الكاتب الصحفي الكبير الراحل مكرم محمد احمد كان سببا في مغادرته لدار الهلال.
واضاف: لا اسمع عمرو دياب واستمع الى عبد الوهاب وام كلثوم وعبد المطلب وعبد الحليم حافظ
واوضح القعيد ان الجنة المفقوده بالنسبة له هو زمنه وليس الجيل الحالي وقال ان اقرب روائي لقلبه هو جمال الغيطاني اما ابراهيم اصلان فهو كاتب جيد وتعلمت منه التقشف في استخدام اللغة اما عبد الحليم قاسم فهو روائي القرية المصرية في حين ان ابراهيم عبد المجيد روائي مجتهد وجيد
وقال القعيد : نصيحتي للجيل الحالي " أقرأو " ، اما الصحف القومية مهددة بشبح الاغلاق بسبب الجرائد الاليكترونية وانا لا اتعامل مع الانترنت وانا ورقي اقرا الكتاب والجريدة