صرح السفير الروسي لدى بريطانيا أندريه كيلين، في مقابلة مع صحيفة "إزفيستيا"، بأن قطع العلاقات الدبلوماسية بين روسيا وبريطانيا ليس في مصلحة أحد.
وقال السفير: "قطع العلاقات الدبلوماسية هو الإجراء الأكثر تطرفا، وبقاء العلاقات العسكرية. يبدو لي الآن أن هذا ليس في مصلحة لندن، وليس في مصالحنا".
وأشار كيلين إلى أن العلاقات بين البلدين بدأت في التدهور في عام 2018 بعد قضية سكريبال، لكن العلاقات التجارية والإنسانية والاقتصادية ظلت قائمة بعد ذلك، وبعد 24 فبراير، ظلت العلاقات الدبلوماسية الثنائية فقط.