رحب الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه، بمخرجات قمة الرياض العربية الصينية للتعاون والتنمية، التي ستعطي دفعة جديدة للتعاون والشراكة بين الدول العربية وجمهورية الصين الشعبية؛ خدمة للمصالح المشتركة وللصداقة العربية الصينية، كما رحب بمخرجات القمة السعودية الصينية والقمة الخليجية الصينية في مدينة الرياض.
وأشاد بالدور الريادي للمملكة العربية السعودية، رئيس القمة الإسلامية الرابعة عشرة، في عقد القمم الثلاث واستضافتها ودعمها التعاون بين الدول المعنية وجمهورية الصين الشعبية.
