قال عادل الحمادي، ناقد رياضي، إنّ أنظار العالم كلها تتجه إلى قطر لاستقبال كأس العالم 2022، بوصفه أكبر حدث رياضي على مستوى العالم، حيث تستعد يوما بعد يوما وأبهرت العالم بأشياء كثيرة، رغم صغر مساحتها.
وأضاف الحمادي خلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، اليوم الأحد، أن العمل الذي يقام في قطر كبير جدا، لافتًا إلى أن هناك بعض تقنيات الذكاء الاصطناعي التي توقعت هوية المنتخب الفائز بالبطولة، وكانت نتيجة هذه الأعمال هي أن فرنسا حاملة اللقب هي المرشحة الأولى، وستكون البرازيل في المركز الثاني، بينما جاءت إسبانيا في المركز الثالث.
وتوقع، أن يكون نهائي المونديال بين فرنسا والبرازيل على غرار ما حدث في بطولة كأس العالم 1998، وستكون إسبانيا طرفا في المنافسة، ولكن في المربع الذهبي، معقبًا: "لكن البطل يولد في البطولة، بغض النظر عن هذه التوقعات والحسابات مهما تقدمت تقنيات الذكاء الاصطناعي".
وأشار، إلى أنه يتوقع أن تكون لكرواتيا كلمة في هذا المونديال، مؤكدا أن منتخب الأرجنتين قد يكون حالة خاصة في المونديال، وبخاصة أنه سيكون الأخير للأسطورة ليونيل ميسي لاعب باريس سان جيرمان، واصفا إياه بأنه أحد أفضل لاعبي الكرة في التاريخ.