الأسود تعتبر من أقوى وأشرس الحيوانات فهو رمز القوة والسلطة وهذا كل ما يعرفه أغلب الناس عن الأسود رغم انها تمتلك صفات متعددة وحقائق غريبة ربما تعرفها لأول مرة وتبرزها “البوابة نيوز”.
ينام يوميا ما لا يقل عن 20 ساعة.
يستطيع أن يسمع صوت فريسته من علي بعد كيلومتر ونصف.
يمثل وزن الأسد الذكر 250 كيلو جرام بينما يمثل وزن الأسد الأنثى 180 كيلو جرام.
أصبحت الأسود مهددة بالإنقراض الآن في حين أن الأسد كان أكثر الكائنات الموجودة في العصور الأولى.
قوة بصر الأسد أقوي من قوة بصر الإنسان بمعدل خمس مرات.
لأن الأسد الذكر هو الذي يقوم بمعظم الصراعات والأخطار فهو مزود بالفرو ليساعده على حماية نفسه.
زئير الأسد قوي جداً حيث يسمع على بعد 5 أميال.
معدل عمر الأسود في الغابات والعراء يكون من 10- 14 عام بينما في الأماكن المغلقة كحديقة الحيوان قد يصل عمره إلي 20 عام.
وظيفة الأسود الذكور هي الدفاع ووظيفة الأسود الإناث هي صيد الفرائس ومع ذلك تأكل الأسود الذكور أولا.
الأسود هي الفصيلة الوحيدة من القطط التي تعيش حياة إجتماعية بينما باقي الفصائل لا يوجد لها حياة إجتماعية.
يستطيع الأسد أن يأكل 35 كجم من اللحم في وجبة واحدة وهو ينهش الطعام بأسنانه ثم يبتلعه دون أن يمضغه ويقوم الأسد بسحب الفريسة بعد قتلها إلي مكان ظليل ويمكن لأسد واحد أن يسحب حماراً وحشياً يزن 270 كجم وهو وزن يصعب سحبه علي 6 رجال.
تولد الأشبال عمياء ثم تتفتح أعينها بعد أسبوع من الولادة ويتراوح وزنها بين 1.2 و 2.1 كيلو وتبدأ بالزحف بعد يوم أو يومين من الولادة ولا تمشي قبل أن تبلغ ثلاثه أسابيع ولا تعود الأم للإختلاط وأشبالها مع باقي الأسرة إلا حين تبلغ الأشبال ما بين 6 إلي 8 أسابيع وتبلغ الذكور النضج الجنسي بحلول عامها الثالث وتصبح قادرة على الإستيلاء على زمرة خاصة لها بحلول عامها الرابع أو الخامس وتبدأ بالشيخوخة عندما تبلغ العام الثامن.
يتصف الأسد بالرحمة وقد يكون ذلك امراً غريباً لمن يسمع بذلك بناءً علي كون الأسد حيواناً مفترساً غير أن هذه هي الحقيقة التي يجهلها معظم الناس فعند انقضاضه على فريسته لا يعرضها للتعذيب كغيره من الحيوانات مثل النمور والفهود كما أنه لا يحب سفك الدماء إذ لا يهاجم فريسته إلا إن شعر بالجوع.
يعد الأسد من أكثر الحيوانات شجاعة وجسارة فهو يرفض الإنسحاب من أي معركة يخوضها بغض النظر عن قوة الخصم وحجمه وإن أيقن الأسد بأن معركته خاسرة وأن مصيره الموت يبقى في المعركة إلي نهايتها ولا يلجأ إلي الهروب فالموت في الميدان بالنسبة له أفضل من الهرب والعيش بخزي وذل.