أفتتح الدكتور ياسر مجدى حتاته،رئيس جامعة الفيوم،يرافقة سمو الشيخ محمد بن نهيان آل نهيان،والوفد الإماراتى المرافق له،مركز دراسات النقوش والخطوط التاريخية بكلية الآثار،وذلك،اليوم الخميس،وذلك فى إطار التعاون المثمر والبناء بين جمهورية مصر العربية ودولة الإمارات العربية المتحدة.
بحضور الدكتور عرفة صبرى،نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث،والدكتور محمد كمال، القائم بأعمال عميد كلية الأثار والدكتورعاطف منصور العميد السابق لكلية الآثار،والدكتور عبد الرحمن السروجي،وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث،والدكتور محمد معتمد مجاهد،وكيل كلية الأثار لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة،وعدد من أعضاء هيئة التدريس والباحثين والطلاب.
قدم الدكتور ياسر مجدى حتاته، الترحيب نيابة عن مجلس جامعة الفيوم بالوفد الإماراتي برئاسة الشيخ محمد بن نهيان آل نهيان، مؤكدًا أن افتتاح مركز دراسات النقوش والخطوط التاريخية هو ثمرة تعاون بين جامعة الفيوم ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.
كما قدم الشكر لسمو الشيخة إليازية بنت نهيان آل نهيان، سفير فوق العادة للثقافة العربية لدى المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم - اليسكو - بجامعة الدول العربية، على المساهمة الفعالة في إنشاء المركز،الذى سيحقق إضافة فعالة ومثمرة لجهود البحث العلمى والتوثيق فى مجال النقوش والمخطوطات.
فيما أكد الدكتور عرفه صبري، أن المركز الجديد هو ثمرة من ثمرات مؤتمر التكنولوجيا والرقمنة فى حفظ وتوثيق وصيانة الآثار،والذى عقد في شهر مايو الماضي، الذى نظمته كلية الآثار،مشيدًا بالتعاون والتنسيق بين جامعة الفيوم ودولة الإمارات العربية المتحدة، ومشيرًا إلى أن كلية الأثار تصدر مجلتين علميتين محكمتين ونسعى لإصدار مجلة علمية محكمة كنتاج من النتائج العلمية للمركز الجديد.
وأشار أ.د محمد كمال، أن هذا المركز يعد منارة علمية لدراسة النقوش والخطوط وعلاقتها بالتاريخ والحضارة العالمية، وهو الوحيد على مستوى الجامعات المصرية والعالم العربي والإسلامي والشرق الأوسط الذي يهتم بدراسة النقوش والخطوط التاريخية.
مضيفًا أن المركز يهدف لأن يكون مركزًا أكاديميًا متميزًا إقليميًا ودوليًا في الاهتمام بتاريخ وعلوم الخطوط والكتابات ودراساتها ونشرها وحفظها وتوثيقها، وكذلك الإسهام الثقافي والعلمي من خلال إصدار مجلة علمية متخصصة محكمة في مجال النقوش والخطوط التاريخية، والتي تعد الوحيدة من نوعها فى العالمين العربي والإسلامي.
وقال الدكتور عاطف منصور، إن المركز سيقوم بعقد المؤتمرات العلمية والندوات والحلقات النقاشية المتعلقة بمجال النقوش والخطوط التاريخية وكذلك عقد الدورات التدريبية للراغبين في العمل في مجال النقوش والخطوط التاريخية أو دراستها أو هواة جمعها واقتنائها.
كما سيسهم المركز أيضًا في الحفاظ على الهوية العربية والإسلامية للنقوش والخطوط التاريخية الأثرية سواء الثابتة أو المنقولة، والتعاون مع المراكز البحثية والمتاحف العالمية وأصحاب المجموعات الخاصة الذين يقتنون النقوش والخطوط التاريخية لعمل معارض للنقوش ضمن أروقة المركز.
وانتهى الاحتفال بافتتاح المركز بتكريم ضيف مصر الكريم، وضيف جامعة الفيوم الكبير سعادة الشيخ محمد بن نهيان آل نهيان الموقر حيث قام معالي الأستاذ الدكتور ياسر مجدي حتاته، بإهداء درع جامعة الفيوم تكريما لسعادته.
كما قام الدكتور عاطف منصور،عميد كلية الآثار السابق ومؤسس ومدير مركز دراسات النقوش والخطوط التاريخية، بإهداء درع المركز،وهو أول درع يحمل شعار المركز وأسم سعادة الشيخة إليازية بنت نهيان آل نهيان سفير فوق العادة للثقافة العربية لدى المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم-اليكسو- بجامعة الدول العربية، تكريمًا لسيادتها على مساهمتها في تأسيس هذا المركز.
بحضور الدكتور عرفة صبرى،نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث،والدكتور محمد كمال، القائم بأعمال عميد كلية الأثار والدكتورعاطف منصور العميد السابق لكلية الآثار،والدكتور عبد الرحمن السروجي،وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث،والدكتور محمد معتمد مجاهد،وكيل كلية الأثار لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة،وعدد من أعضاء هيئة التدريس والباحثين والطلاب.
قدم الدكتور ياسر مجدى حتاته، الترحيب نيابة عن مجلس جامعة الفيوم بالوفد الإماراتي برئاسة الشيخ محمد بن نهيان آل نهيان، مؤكدًا أن افتتاح مركز دراسات النقوش والخطوط التاريخية هو ثمرة تعاون بين جامعة الفيوم ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.
كما قدم الشكر لسمو الشيخة إليازية بنت نهيان آل نهيان، سفير فوق العادة للثقافة العربية لدى المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم - اليسكو - بجامعة الدول العربية، على المساهمة الفعالة في إنشاء المركز،الذى سيحقق إضافة فعالة ومثمرة لجهود البحث العلمى والتوثيق فى مجال النقوش والمخطوطات.
فيما أكد الدكتور عرفه صبري، أن المركز الجديد هو ثمرة من ثمرات مؤتمر التكنولوجيا والرقمنة فى حفظ وتوثيق وصيانة الآثار،والذى عقد في شهر مايو الماضي، الذى نظمته كلية الآثار،مشيدًا بالتعاون والتنسيق بين جامعة الفيوم ودولة الإمارات العربية المتحدة، ومشيرًا إلى أن كلية الأثار تصدر مجلتين علميتين محكمتين ونسعى لإصدار مجلة علمية محكمة كنتاج من النتائج العلمية للمركز الجديد.
وأشار أ.د محمد كمال، أن هذا المركز يعد منارة علمية لدراسة النقوش والخطوط وعلاقتها بالتاريخ والحضارة العالمية، وهو الوحيد على مستوى الجامعات المصرية والعالم العربي والإسلامي والشرق الأوسط الذي يهتم بدراسة النقوش والخطوط التاريخية.
مضيفًا أن المركز يهدف لأن يكون مركزًا أكاديميًا متميزًا إقليميًا ودوليًا في الاهتمام بتاريخ وعلوم الخطوط والكتابات ودراساتها ونشرها وحفظها وتوثيقها، وكذلك الإسهام الثقافي والعلمي من خلال إصدار مجلة علمية متخصصة محكمة في مجال النقوش والخطوط التاريخية، والتي تعد الوحيدة من نوعها فى العالمين العربي والإسلامي.
وقال الدكتور عاطف منصور، إن المركز سيقوم بعقد المؤتمرات العلمية والندوات والحلقات النقاشية المتعلقة بمجال النقوش والخطوط التاريخية وكذلك عقد الدورات التدريبية للراغبين في العمل في مجال النقوش والخطوط التاريخية أو دراستها أو هواة جمعها واقتنائها.
كما سيسهم المركز أيضًا في الحفاظ على الهوية العربية والإسلامية للنقوش والخطوط التاريخية الأثرية سواء الثابتة أو المنقولة، والتعاون مع المراكز البحثية والمتاحف العالمية وأصحاب المجموعات الخاصة الذين يقتنون النقوش والخطوط التاريخية لعمل معارض للنقوش ضمن أروقة المركز.
وانتهى الاحتفال بافتتاح المركز بتكريم ضيف مصر الكريم، وضيف جامعة الفيوم الكبير سعادة الشيخ محمد بن نهيان آل نهيان الموقر حيث قام الدكتور ياسر مجدي حتاته، بإهداء درع جامعة الفيوم تكريما له
كما قام الدكتور عاطف منصور،عميد كلية الآثار السابق ومؤسس ومدير مركز دراسات النقوش والخطوط التاريخية، بإهداء درع المركز،وهو أول درع يحمل شعار المركز وأسم سعادة الشيخة إليازية بنت نهيان آل نهيان سفير فوق العادة للثقافة العربية لدى المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم-اليكسو- بجامعة الدول العربية، تكريمًا لها على مساهمتها في تأسيس هذا المركز.