قال وليد عوني المخرج العالمي، إن والدته كانت تعمل كاتبة فيما كان والده فنانا تشكيليا، وأنه تربي في الدير وكان يبلغ من العمر آنذاك ٣ سنوات.
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامية المتميزة إيمان أبوطالب في برنامجها بالخط العريض على شاشة قناة الحياة: والدتي هي أول من افتتحت صالونا ثقافيا في طرابلس بلبنان.
وأوضح أن الخيال ساعده كثيرا في أن يصبح فنانا، وأنه سافر بلجيكا وعمره ١٨ عاما وقام ببيع الورد هناك.
وتابع: التقيت الفنان العالمي موريس بيجار بعد دخوله الاسلام وسألني عن عمالقة الصوفية مثل جلال الدين الرومي وشمس الدين التبريزي ورابعة العدوية، فقلت له لا أعرفهم، فقام موريس بإعطائه بعض الكتب.
وقال عوني: دخلت الاسلام من باب التصوف.
