توصل قراء صحيفة "واشنطن تايمز" إلى استنتاج يفيد بأن الرئيس الأمريكي جو بايدن يستفيد من تأجيج الخوف من التهديد النووي، لأن ذلك سيعيق تغيير المسار السياسي الحالي للولايات المتحدة.
ويرى الكثير من المعلقين، أن بايدن بالذات يتحمل إلى حد كبير مسؤولية تصعيد الأزمات العالمية، بما في ذلك الأزمة الأوكرانية.
وقال أحد القرئ: "يجب أن يكون المرء مهووسا لكي يصوت لصالح الديمقراطيين. لقد دمر الديمقراطيون الاقتصاد والتعليم والحكومة نفسها من خلال تسييس وإفساد وزارة العدل ومكتب التحقيقات الفيدرالي، والآن يضعنا الديمقراطيون، تحت قيادة الأحمق بايدن، على شفا حرب نووية. أخرجوا هذا المتكسع من البيت الأبيض".
وأضاف أخر: "بايدن يقول إننا نقترب بسرعة من هجوم نووي. ولكن هذا فقط لأنك تدفعنا يا سيد بايدن إلى هناك".