عاشت آلام مبرحه وعانت ظروف قاسية، ولم يكن لها ذنب إلا أنها ضحيه للأهمال وعدم مرعاة الضمير، وبصرخه الالم، تتحدث السيده نادية ضحية الإهمال وقلة الضمير.
تلقت “البوابة نيوز” رسالة من “نادية ذكى” تقول فيها: أمر بظروف قاسية بعدما تعرضت لحروق كثيرة بجميع أجزاء جسمي مشيرة إلى أنها تعرضت لحروق كثيرة بجميع أجزاء جسدها رغم انها عروسه جديدة في سنواتها الأولى.
ففي إحد الأيام قامت بعمل طعام أمام البوتاجاز وإذ بها تجد نار تهب من البوتاجاز وتتعرض لكثير من الحروق بجميع أجزاء جسدها.
وأخبرها الطبيب بعد التقرير بأنها اصيبت بحروق في يديها وقدميها على اثرها عانت من مرارة الحريق ولوعته مضيفة أنها طالبت شركة “يونير أير” بالتعويض عما حدث ولكن دون جدوى، مشيرة إلى أن الخطأ كان تقني من نوع البوتجاز نفسه لأنها كانت حديث.
وتختتم بأنها تعانى من ألام الحريق وتحتاج إلى كريمات بشكل مستمر فضلا عن أنها تحتاج إلى عملية تجميل تعويضا عما اصابها من حروق لأن البوتاجاز الذى اشترته من الشركة خرج من الشركة بدون محبس والفنيات وعلى ذلك تطالب بتعويض من قبل الشركة، عما تعانى منه، حيث أن الاطباء اخبروها بأنها بحاجة إلى اجراء عملية جراحية والعملية تحتاج الى مبلغ كبير وطالبت بتعويض ولكن دون جدوى، مشيرة إلى أنها لا تملك المبلغ المطلوب لأجراء العملية فضلا عن أن زوجها موظف بسيط لا يقدر على تكاليف العملية ولذلك تطلب النظر في شكواها من قبل الاعلام ومنظمه حقوق لإنسان للحصول على حقها وتعويضها لأجراء العملية
للتواصل :
01111321047