يعتبر التفاح من أكثر الفواكه شهرة في العالم، لسبب وجيه هو أنه مليء بالعناصر الغذائية بما يشمل مضادات الأكسدة القوية مثل كيرسيتين وفيتامين E وكاتشين وفيتامين C والفلوريدزين والريتينول وبيتا كاروتين وحمض الكلوروجينيك.
وتساعد محتويات ثمار التفاح على خفض مستويات الكوليسترول، وكذلك إنقاص الوزن وتحسين وظائف الرئة وتقليل مخاطر الإصابة بمرض السكري وتعزيز صحة الأمعاء وتحسين الحالة المزاجية، على سبيل المثال لا الحصر.
ومن المعروف أن المواد الكيميائية النباتية الموجودة في التفاح تمنع مجموعة من الأمراض
دفعة طاقة فورية، التفاح على عكس القهوة لا يحتوي على مادة الكافيين، التي تنشط الجسم وتقلل الشعور بالإرهاق بسبب خصائصها الحيوية المتأصلة، لكن يؤدي تناول ثمرة تفاح إلى آثار تنشيطية للجسم بسبب توافر السكريات الطبيعية أو الفركتوز بما يشكل دفعة طاقة مغذية وفعالة أكثر.
وتوفر سكريات الفاكهة دفعة فورية من الطاقة التي تعمل على إيقاظ وتنشيط الشخص.
كما تمتلئ ثمار التفاح بالألياف التي تمنح شعورا بالشبع لساعات، وتعتبر ثمار التفاح بديلًا صحيًا لفنجان القهوة المعتاد، لأنها غنية أيضًا بالعديد من المواد الكيميائية النباتية والفيتامينات والمعادن.