صدر حديثًا العدد التذكاري من مجلة الهلال، بمناسبة مرور 130 عامًا على تأسيسها، منذ عام 1892م،
يضم العدد مقالات عدد كبير من المفكرين والكُتاب والأدباء، علاوة على مقالات رؤساء جمهورية مصر العربية التي جاءت في صدر العدد.
يكتب عبد الصادق الشوربجي، رئيس الهيئة الوطنية للصحافة مقالًا بعنوان «130 عامًا من صناعة القلم»، ويكتب رئيس التحرير خالد ناجح مقاله تحت عنوان "130 عاما من التنوير..الهلال والرئيس".
العدد التذكاري يضم مقالات لرؤساء وزعماء مصر بأقلامهم، ويفتتح العدد كلمات لرئيس الجمهورية عبدالفتاح السيسي، وتتوالى المقالات، حيث يكتب الرئيس الراحل محمد نجيب بعنوان «الشباب يصنع المعجزات» ومقالا للرئيس الراحل جمال عبدالناصر بعنوان «الطريق إلى المستقبل، مقالًا للرئيس محمد أنور السادات بعنوان تبعاتنا الروحية بعد المعركة»، وبقلم الرئيس الراحل محمد حسني مبارك مقالا بعنوان «مفكر مستنير وروائي فذ»عن أديب نوبل الروائي العالمي نجيب محفوظ.
يضم العدد مقالات لرواد الثقافة والأدب والفكر في مصر والوطن العربي، حيث يفتتح العدد التذكاري مقالًا بعنوان «الإسكندرية» بقلم الملك فيصل الثاني، ويكتب وزير الثقافة السابق حلمي النمنم مقالا « د. محمود عزمي يطالب بالعدالة الاجتماعية»، ويكتب الأديب والروائي يوسف القعيد «حكايتي مع الهلال»، وسعيد عبده يكتب «هلال يضيء سماء المعرفة»، و مقالا بعنوان «عدالة المؤرخ وإبداع الأديب» بقلم رئيس مجلة الهلال السابق محمد الشافعي. ويضم العدد «قراءة في يوميات رحلة بحرية» بقلم الكاتب الصحفي أحمد البكري مدير تحرير مجلة الهلال، «الطب فن جميل بقلم محمد زكي شافعي، الأمل صنو الشباب» بقلم محمد عبده، ومقال «تفسير التاريخ من ناحية الصحة والمرض» بقلم محمد حلمي السعيد، ويكتب الأديب فكري أباظة «رجالنا.. طلعت حرب».
ومقال «أدوار الصراع بين الثقافة الأزهرية والثقافة الحديثة» يكتبه محمد عبد الله عنان، « بين أبي العلاء و الخيام» بقلم عبد الوهاب عزام، ومقالا بعنوان «فرعون موسى» بقلم محمد فريد أبو حديد، وبعنوان «التربية العسكرية وأثرها في الشعب» لعبد الرحمن عزام. ومن مقالات العدد التذكاري«الأمير المؤرخ أبي الفداء» بقلم قدرية حسين، أبو العلاء السياسي» بقلم عبد الحميد العبادي، "البنوك المركزية هي قطب الرحى في نظام الدولة المالي» بقلم فؤاد محمد شبل.
ومقال «المستقبل بعد الحرب هل هو للشرق أو الغرب» بقلم الأديب الكبير والمفكر عباس محمود العقاد ويكتب بعنوان «الحب والموت» المفكر والمؤرخ عبد الرحمن بدوي، وتكتب ابنة الشاطىء بعنوان «كيف ينظر أدوباؤنا إلى المرأة»، ويكتب عبد الرحمن الرافعي «أخطاء التاريخ المصري الحديث»، و بعنوان «حرية القول وأثرها في مدينتنا الحاضرة» بقلم عبد الرحمن بدوي، و بعنوان «القوي والضعيف أمس واليوم» بقلم عبد الوهاب عزام ، ويكتب المبدع والأديب كامل الكيلاني بعنوان «جحا : شيخ الفكاهة».
وتكتب سهير القلماوي بعنوان «مالم أقله لنفسي»، ويكتب مصطفى عبد الرازق « الحدث الذي أثر في حياتي»"، وميخائيل نعيمة يكتب «نحن أحسن أم أباؤنا»، ويكتب «النكتة المصرية» بقلم إبراهيم عبد القادر المازني، ومقال«برنارد شو المهرج» بقلم مستر تشرشل ، «البلاعة في الأسواق بقلم محمد عبد الوهاب، «الحرية أولا» ويكتب المقال الأديب طه حسين، وتكتب أم كلثوم «أحمد رامي»، ونصيب الأسد بقلم أمينة السعيد.
كما يضم العدد من المقالات: "لا تمتهن قومك وقوميتك" بقلم أحمد لطفي السيد، "المصريات في السلك السياسي" بقلم محمدى علي علوبة، "الطريق إلى السلام" بقلم برتراند راسل، "الحياة العائلية فن" بقلم أندريه موروا، "وأعباء الاستقلال" بقلم محمد رفعت، "وأمريكيون في الجيش المصري" بقلم عبد الرحمن زكي، "الشباب بين السياسة والوطنية" بقلم طاهر المناحي . ويكتب صلاح الدين خورشيد بعنوان "نورجهان حسناء فارسية حكمت الهند".
ويكتب عبد الرحمن صدقي بعنوان "الفن المصري المعاصر"، ويكتب نجيب الراوي "ماذا ينتظر من مصر؟"، و"الاشتراكية لابد منها لمصر والشرق العربي" محمد حلمي مراد، ومقالا بعنوان "كيف نتقشف" يكتبه حسن نشأت، ويكتب ثروت محمود عكاشة، مقالا بعنوان "في الجيش ميدان للشباب المتعلم"، والصحفي الكبير أحمد أمين يكتب "الشافعي الأديب"، ويكتب الشاعر أحمد رامي "صديقي إبراهيم ناجي"، ويكتب نجيب محفوظ "هل قضت السينما على المسرح"، ويكتب أحمد بهاء الدين "النظرة العربية الجديدة إلى الحياة".
ويكتب المؤرخ الكبير جمال حمدان "مواطن الخطر في قوميتنا" ويكتب توفيق الحكيم "توفيق الحكيم والموسيقى" ومقالا لزكي نجيب محمود بعنوان "تعادلية الحكيم". وتكتب كوكب الشرق أم كلثوم " كيف عرفت عبد الناصر، ويكتب يوسف وهبي بعنهوانه " بلاد أخذ الثأر " عطارة روح ! للأديب يوسف السباعي، فانتازيا العنف القبيح بقلم يحيى الطاهر عبد الله، و"عودة الأدب إلى التاريخ بقلم المؤلف الكبير محفوظ عبد الرحمن، ويكتب إبراهيم أصلان جيل جيد، و2 نوفمبر 1917 بقلم صافي ناز كاظم.