نشرت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك حكم وضابط صلة الرحم في الإسلام.
وقالت الدار: أوصى الله سبحانه وتعالى بِصِلة الأرحام، وأمر بها في كثير من آيات القرآن الكريم، ومن المقرَّر شرعًا أنَّ الصلة تختلف في كيفيتها باختلاف الأزمان والأحوال، ومن شخص إلى آخر، فتكون بما تعارف عليه الناس ممَّا يتيسر للواصل، كالزيارة أو أي نوع من أنواع التواصل عن طريق وسائل الاتصال الحديثة.
وتابعت: والأصح أن الرحم هم الأقارب من جهة الأبوين. وعلى الإنسان أن يصل رحمه ويقوم بحقِّها وإن قطعته؛ لينال الأجر من الله تعالى.
وتسعى دار الإفتاء للرد على أسئلة المسلمين في أمور الدين المختلفة عبر صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي.