يترقب العالم إجراءات نقل حجر القدر التاريخي الذي يعد من أساسيات التتويج للملك تشارلز الثالث. ورغم أن تشارلز أدى القسم بعد وفاة والدته الملكة إليزابيث الثانية، إلا أن مراسم التتويج تعتبر إجراء أخر وسيتم تنفيذه بعد انتهاء فترة الحداد.
ومن أهم علامات الاستفهام حول مراسم التتويج هو حجر القدر، الذي يعتبر أهم رموز المملكة المتحدة والذي يؤكد سيطرة بريطانيا على اسكتلندا في مملكة واحدة.
ويعود تاريخ الحجر إلى مئات السنوات ويزن أكثر من 152 كيلو جرام.
"البوابة نيوز" ترصد معلومات عن حجر القدر.
1. كتلة مستطيلة من الحجر الرملى الأحمر، استُخدم منذ قرون فى تتويج ملوك أسكتلندا.
2. يوجد الحجر في غرفة التاج بقلعة إدنبرة في اسكتلندا.
3. قام دوق بتسليم الأمر الملكي بالحفاظ على حجر القدر إلى السكرتير الاسكتلندي آنذاك مايكل فورسيث في عام 1996
4. قام دوق بتسليم الأمر الملكي بالحفاظ على حجر القدر إلى السكرتير الاسكتلندي
5. عندما توجت إليزابيث الثانية عام 1953 في وستمنستر أبى، كان عرشها فوق الحجر.
6. كان الحجر رمزا للملكية الاسكتلندية لعدة قرون، قبل أن تستولى عليه القوات الإنجليزية، بقيادة الملك إدوارد الأول، عام 1296، ويتم نقله إلى وستمنستر أبي.
7. إدوارد الأول، بنى عرشه على الحجر، لإظهار أنه غزا أسكتلندا.
8. قام اسكتلنديون بسرقته من وستمنستر آبي عام 1950، وأعادوه إلى اسكتلندا.
9. تم العثور على الحجر بعد ثلاثة أشهر، ونقل مرة أخرى إلى كنيسة وستمنستر آبي.
10. عام 1996 وللاحتفال بالذكرى السنوية السبعمائة لإزالة الحجر من أسكتلندا، تمت إعادته بموافقة الملكة ووضعه في قلعة إدنبرة.