كشف الدكتور هشام رامى استشارى الطب النفسى، تفاصيل دراسة قالت: إن حوالى نسبة 25% من المراهقين يخططون ليصبحون مقدمين محتوى على منصات التواصل الاجتماعى.
وقال "رامى" خلال مداخلة هاتفية ببرنامج 8 الصبح والمذاع عبر فضائية dmc، إنه يتفق تماما مع هذه النظرية خاصة أن وسائل التواصل الاجتماعى هى وسيلة يتم التحكم فيها سواء مفيدة أو ضارة من خلال الشخص المستخدم لهذه المنصات.
وأضاف أن المراهق يفضل دائما أن يكون مشهور وله تأثير على المحيطين ويتم تقديره من المجتمع ويكون له مصدر مالى وهذا شيء إيجايى يجعله مجتهدا والتغير السريع فى المنظومة الثقافية أدت لسرعة الأحداث والتكنولوجيا.
ولفت إلى أن أهم عنصر تقديم محتوى جيد يفيد المتابعين والبعد عن استخدام منصات التواصل الاجتماعى على مدار اليوم 24 ساعة وممارسته للرياضة وباقى كافة الأنشطة، وتجنب نشر الأحداث الغريبة الضارة وأدق التفاصيل الشخصية.