كان قد وردت إلينا رسالة من بسملة ايمن حسن البالغة من العمر 18 عاما والتى تقيم الشرقية تقول فيها إنها طالبة بالصف الثالث الثانوى بمدرسة الرساله الخاصة ببلبيس الشرقية حيث إنها بعد انتهاء فترة الاختبارات الخاصة بها وانتظارها لنتيجة آخر العام تم الاتصال بها هاتفيا من المدرسة الخاصة بها لأخبارها أنها من المتوفقين والحاصلين على أعلى الدراجات وعليها الحضور للتكريم وحينما ذهبت إلى المدرسة تفاجأت بأنها راسبة وحاصلة على مجموع دراجات يعادل 40% وعليها التوجه إلى وزارة التربية والتعليم لعمل شكوى تحمل رقم 3995- بتاريخ 17-8-2022 للتظلم ومراجعة الاجابات الخاصة بى وعليها ذهبت إلى المنصورة مدرسة المنصورة بنين بشارع أحمد ماهر لمراجعة ورق الاختبارات لم أجد رقم الكود الخاص بى مكتوب كما ورد لى من تعليمات مدرستى ولم يكن الخط المتواجد على ورق الإجابات خطى ولاحظ هذا كل من كان متواجد باللجنة وقتها وقمت بكتابة 7 ورقات من التظلمات بإكمالى سبع مواد بخطى الأساسى وغير لمماثل للخط المدون بورق الاجابة على العلم إنى لم اتمكن من الكتابة باليد اليمنى وانى بمدارس انترناشونال منذ الصغر ولم اكن قادرة على الكتابة إلا باليد اليسرى ولهذا اناشد المسؤولين والسيد وزير التربية والتعليم وكل من يهمة الأمر بحث حالتى ومحاولة إنقاذ مستقبلى قبل فوات الأوان.
كان قد وردت الينا رسالة من بسملة ايمن حسن البالغة من العمر 18 عاما والتى تقيم الشرقية تقول فيها انها طالبة بالصف الثالث الثانوى بمدرسة الرساله الخاصة ببلبيس الشرقية حيث انها بعد انتهاء فترة الاختبارات الخاصة بها وانتظارها لنتيجة آخر العام تم الاتصال بها هاتفيا من المدرسة الخاصة بها لأخبارها أنها من المتوفقين والحاصلين على اعلى الدراجات وعليها الحضور للتكريم وحينما ذهبت الى المدرسة تفاجئت بانها راسبه وحاصله على مجموع دراجات يعادل 40% وعليها توجهة الى وزارة التربية والتعليم لعمل شكوى تحمل رقم 3995-بتاريخ 17-8-2022 للتظلم ومراجعة الاجابات الخاصة بى وعليها ذهبت الى المنصورة مدرسة المنصورة بنين بشارع أحمد ماهر لمراجعة ورق الاختبارات. لم أجد رقم الكود الخاص بى مكتوب كما ورد لى من تعليمات مدرستى ولم يكن الخط المتواجد على ورق الاجابات خطى ولاحظ هذا كل من كان متواجد باللجنة وقتها وقمت بكتابة 7 ورقات من التظلمات بأكملى سبع مواد بخطى الاساسى وغير المماثل للخط المدون بورق الإجابة على العلم إنى لم أتمكن من الكتابة باليد اليمنى وإنى بمدارس انترناشونال منذ الصغر ولم أكن قادرة على الكتابة إلا باليد اليسرى ولهذا أناشد المسؤولين والسيد وزير التربية والتعليم وكل من يهمة الأمر بحث حالتى ومحاولة انقاذ مستقبلى قبل فوات الأوان.
