قررت نيابة ههيا بإشراف المستشار حلمي عطالله المحامي العام لنيابات شمال الشرقية، اليوم الأحد، التصريح بدفن جثمان طفل لقى مصرعه في حادث أسانسير بعد انحشار رأسه بين الحائط والأسانسير وطلبت النيابة تحريات المباحث حول الواقعة وملابساتها.
وكان مستشفى ههيا المركزي قد استقبل الطفل يوسف عبدالرحمن سويلم 11 سنة مُقيم بمركز ههيا جثة هامدة.
وتبين من التحريات الأولية تعرض الطفل لحادث أسانسير وأن رأسه قد تعرضت للانحشار ما بين الحائط والأسانسير مما أسفر عن وفاته في الحال.
وان الطفل وحيد والديه فيما جرى نقل الجثة إلى مشرحة مستشفى ههيا المركزي والتحفظ عليها تحت تصرف النيابة.