ظهرت خلال السنوات الماضية العديد من الروبوتات بعدة صور وأشكال منها على شكل كلاب ومنها على شكل لعبة وغير ذلك ، لكن الجديد أنه جارى تطوير روبوتات بشرية فى حجم الإنسان تلك الروبوتات قابلة للتعلم من الأخطاء وتستطيع أن تتحرك وتقوم بالعديد من المهام البشرية.
ويجرى تزويد تلك الروبوتات بنظام للرؤية وتحديد البيئة والعمل وفق نظم ذكاء اصطناعى متطورة تساعدة على التعلم وفهم المشاعر البشرية وتلك الروبوتات تعتبر من الاجيال الجديدة التى يرجح إطلاقها فى الاسواق خلال الفترة القادمة، حيث أناه يمكنها أن تلازم الانسان وتساعدة فى تنفيذ العديد من المهام.
وظهرت العديد من الروبوتات خلال السنوات الماضية والتى اعتمد البعض منها على نظم ذكاء اصطناعى بسيطة وكان الغرض من بعضها التعلم والبعض الآخر التسلية ،وبعض الشركات تعمل على تزويد الروبوتات بتطبيقات الشبكات الاجتماعية ونظم البريد الاليكترونى وغيرها وذلك من اجل مساعدة البشر فى العديد من المهام الرقمية والاليكترونية والتنبة لبعض الامور الهامة ومتابعة الامور البسيطة لتوفير الوقت للبشر لانجاز العديد من المهام الأخرى.
لكن العديد من العلماء يتخوفون من تطور الذكاء الاصطناعى حيث ان التطور فى اتخاذ القرارات وغير ذلك يمكن ان يمثل خطورة كبيرة فى العديد من الامور ، لذلك قام العديد من العلماء بتطوير عدة نظم للسيطرة على نظم الذكاء الاصطناعى ومنعها من الاذى وفق خوارزميات تسمى "خوارزميات الاحتواء " لكن البعض يشكك فى تلك الخوارزميات وقدرتها على تحمل الاستمرار فى تحليل التهديدات المحتملة من خروج نظام الذكاء الاصطناعى عن السيطرة
ومن العلماء المتخوفون من خروج نظم الذكاء الاصطناعى عن السيطرة
" ايلون ماسك " والذى يعتبر الخطر الذى تشكلة نظم الذكاء الاصطناعى اكبر من التهديد النووى ذاتة ، ويلقى بعاتق مراقبة نظم الذكاء الاصطناعى على عاتق الحكومات التى من اهم اولوياتها هى سلامة الشعوب
اقتصاد
الروبوت البشرى قادم "بدون تهديد للإنسان "
تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق