تحي منظمة الأمم المتحدة في مثل هذا اليوم 28 يوليو باليوم العالمي لالتهاب الكبد، وتقول المنظمة أن احياء اليوم فرصة لتعزيز الجهود الوطنية والدولية المبذولة لمكافحة التهاب الكبد، والتشجيع على العمل وعلى مشاركة الأفراد والشركاء والجمهور، وتسليط الضوء على ضرورة تعظيم الاستجابة العالمية على النحو الذي جاء في التقرير العالمي لمنظمة الصحة العالمية بشأن التهاب الكبد لعام 2017.
واختير يوم 28 يوليو لأنه يوافق ذكرى ميلاد العالم الدكتور باروك بولمبرغ الحائز على جائزة نوبل، الذي يعود إليه الفضل في اكتشاف فيروس التهاب الكبد B واستحداث اختبار لتشخيصه ولقاح مضاد له، ويمثل انخفاض مستوى التغطية باختبار التشخيص والعلاج، أهم الثغرات التي ينبغي أن تسد من أجل تحقيق أهداف التخلص من المرض في العالم بحلول عام 2030.