انتهى الكاتب الصحفي سامي خليفة، من أولى أعماله تحت عنوان "الجمهورية الجديدة بين الماضي والمستقبل".
ويُعد الكتاب حصاد 7 سنوات من إنجازات الرئيس السيسي والتطورات التي تشهدها البلاد منذ تولي الرئيس الحكم، وكيفية بناء طريقة جديدة للتعامل مع كل قضايا الدولة المصرية داخليًا وإقليميًا وعلى المستوى الدولى.
كما يتناول الكتاب أكثر ما يميز دولة مصر طوال تاريخها ممزوجًا بمكونات الحاضر لصناعة المستقبل الذى نستحقه، فالرؤية التي أسسها الرئيس عبد الفتاح السيسي منذ بداية حكمه، تمثلت في عدة فصول.
الفصل الأول: تطوير الجيش المصرى.
الفصل الثاني: إعادة بناء دوائر السياسة الخارجية المصرية.
الفصل الثالث: العاصمة الإدارية كرؤية جديدة وتحديث لإدارة أراضى الدولة.
الفصل الرابع: بناء الإنسان المصرى.. التعامل الجاد والحقيقى مع المشكلات الاقتصادية.
ويقول الكاتب: “الجمهورية الجديدة جاءت لمواكبة تحديات العصر ومواجهة الجيل الرابع والخامس، فهي تحتاج الى طريقة تفكير جديدة وسياسة مختلفة وليست نمطية كما كان في السابق”.
وأضاف: "اهتمام الرئيس السيسي بالشباب بإعتبارهم قادة المستقبل وأمل الأمة في النهوض والتنمية ليس من الفراغ، بل بإيمانه أن الشباب هم بناة المستقبل".
وتابع، لذلك بذلت مزيداُ من الجهد لتوضيح مفهوم الجمهورية الجديدة بين الماضي والمستقبل.