الأحد 22 ديسمبر 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم

حوادث وقضايا

الحبس سنة مع الشغل لـ3 أشقاء بتهمة الشروع في القتل بحلوان

صورة ارشيفية
صورة ارشيفية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news

قضت  محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بالتجمع الخامس برئاسة المستشار علاء الدين شوقي ، اليوم الثلاثاء، بمعاقبة  3 متهمين بالشروع في قتل أشقائهم عمدا باستخدام أسلحة بيضاء في حلوان بالحبس سنة مع الشغل.

والمتهمون المحبوسين علي ذمة التحقيقات بالقضية هم كل من "مصطفى.ف" عامل و" علي .ف "عامل و" جمال .ف" باءع جرائد وذلك حسب ترتيبهم بأمر الإحالة.

عقدت جلسة المحاكمة برئاسة المستشار علاء الدين سليمان شوقى رئيس المحكمة وعضوية المستشارين عماد الدين عيسى الخولى ومصطفى حسن أبو قوره الرئيسين بمحكمة استئناف القاهرة وأمانة سر محمد طه وعبد المسيح فل.

وكشف أمر إحالة المتهمين الي محكمة الجنايات بأنهم في سبتمبر الماضي بدائرة قسم شرطة حلوان بمحافظة القاهرة، شرع المتهم الأول والثاني في قتل المجني عليه جمال فاروق عمداً من غير سبق إصرار أو ترصد بأن احتد الحديث بينهما والمجني عليه فتعدا عليه ضرباً مستخدمين في ذلك أسلحة بيضاء" سكاكين" بمناطق متفرقة بعموم جسده محدثين إصابته الموصوفة بالتقرير الطبي المرفق قاصدين من ذلك قتله إلا أنهما خاب أثر جريمتهما لسبب لا دخل لارادتهم فيه وهو تدارك المجني عليه بالعلاج علي النحو المبين بالتحقيقات ، كما أحرزا سلاحين ابيضين سكاكين بغير مسوغ من الضرورة المهنية أو الحرفية في التعدي على المجني عليه.

واضاف امر الاحالة بأن المتهم الثالث شرع في قتل المجني عليه مصطفي فاروق عمداً من غير سبق إصرار أو ترصد بأن احتد الحديث بينهما فتعدي عليه ضرباً مستخدماً في ذلك سلاح ابيض سكين بمناطق متفرقة بعموم جسده محدثاً إصابته الموصوفة بالتقرير الطبي المرفق قاصداً من ذلك قتله إلا أنه خاب أثر جريمته لسبب لا دخل لإرادته فيه وهو تدارك المجني عليه بالعلاج.
وتضمنت شهادة مجري التحريات بالقضية حيث شهد معاون مباحث قسم شرطة حلوان بان تحرياته توصلت الي نشوب مشادة بين المتهمين كفريقين علي أثرها كل فريق علي الأخر فأحدث المتهمان الاول والثاني إصابة جمال فاروق والمتهم الثالث إصابة مصطفى فاروق مستخدمين في ذلك أسلحة بيضاء سكاكين قاصدين من ذلك قتلهم إلا أنه خاب أثر جريمتهم لسبب لا دخل لارادتهم فيه وهو تدارك المجني عليهم بالعلاج.