روت الفنانة مديحة الحسيني، مأساتها مع ابنها الأكبر خلال لقاء متلفز، تصدر محركات البحث خلال الساعات الماضية.
وكشفت الحسيني خلال اللقاء عن مشاكل أسرية، وقيام ابنها بإهانتها وطردها من المنزل، وفشل محاولات ترويضه منذ 10 سنوات.
وقالت: إن لها 3 أولاد وزوجها توفى من 25 سنة، وابنها الكبير 33 سنة ومشكلته الإدمان، مؤكدة أنها باعت «عفش» منزلها ومشغولاتها الذهبية من أجل الإنفاق على علاجه، إلا أنه بعد مرور 7 أشهر من رحلة العلاج لم تعد قادرة على تكاليف علاجه.
وأضافت في حديثها: «ابني ضربني وفرج عليّ الشارع علشان يتعاطى، واستغل عدم وجودي، وباع عفش بيت حماة بنتي وملابسي وخرب بيت أخته»، مؤكدة أن «البلوزة التي ترتديها في البرنامج «استلفتها للظهور بها».
يذكر أن الفنانة مديحة الحسيني، بدأت مسيرتها عام 2002، وشاركت في مسلسل «خارج السيطرة – طريقي – اتهام - شارع عبد العزيز»، كما شاركت في عدد من الأفلام ومنها «تحت الترابيزة - قبل الربيع - بعد الموقعة».
