عقد المؤتمر المصرفي العربي لعام 2022، اليوم الأربعاء، تحت عنوان "تداعيات الأزمة الدولية وتأثيرها على الأوضاع الاقتصادية في المنطقة العربية"، الذي ينظمه اتحاد المصارف العربية، وذلك تحت رعاية طارق عامر محافظ البنك المركزي المصري، واتحاد المصارف العربية واتحاد بنوك مصر.
ويشكّل هذا المؤتمر في توقيته وزمانه وموضوعاته واحداً من أهم المؤتمرات التي يعقدها الاتحاد بعد انحسار جائحة كورونا، بالإضافة إلى بروز أزمة دولية بالغة الدقة، وبمشاركة أكثر من 500 شخصية قيادية مصرفية ومالية ومحافظي بنوك مركزية ووزراء مال واقتصاد عرب، ومنظمات وهيئات عربية ودولية.
وجاء أبرز تصريحات طارق عامر، محافظ البنك المركزي، خلال المؤتمر كالآتي:
• لدينا ثقة في التعامل مع الأزمات الاقتصادية ولا نخشاها.. ونتعامل باحترافية
• الاستثمار في الجنيه أكثر ربحية عن العملات الأخرى
• دعم القيادة السياسية للبنك المركزي لعب دورًا هامًا في تراجع التضخم لـ3%
• الاحتياطيات الدولية ليست "مقدسة" ويتم استخدامها في أوقات الأزمات
• مصر ستتجاوز الأزمة الحالية المستوردة من الخارج بسبب ارتفاع الأسعار عالميا.
• بعد الأزمة الأخيرة العالم أدرك أهمية القرارات التي اتخذها البنك المركزي
• إيرادات النقد الأجنبي زادت 30% بعد تحريك الجنيه
• 38 مليون مواطن يتعامل مع الجهاز المصرفي
• 8 تريليونات جنيه مقدرات الجهاز المصرفي
• التمويل المحتمل من "صندوق النقد" لمصر لن يكون كبيرا
• نسبة السيولة المحلية ارتفعت إلى 45% بالبنوك المصرية
• نسبة توظيف القروض الى الودائع ارتفعت إلى 48% بالقطاع المصرفى المصري
• البنك المركزي تدخل بالاحتياطيات الدولية لمواجهة «كورونا»