أعلنت شركة ميتا الأمريكية عن خسائر تقدر ب ٣ مليارات دولار منذ أن قامت بتغيير اسم علامتها التجارية من فيسبوك لميتا على الرغم من سعي الشركة للتحضير للميتافيرس بحلول عام ٢٠٣٠.
وقالت الشركة في بيان لها يوجد هبوط في إعلانات فيسبوك نتيجة الحرب الروسية الأوكرانية وذلك بسبب حظر التطبيق في روسيا بالإضافة إلى قلة معدل نمو إيرادات الشركة عن المتوقع حيث نمت الشركة في الإيرادات بنسبة ٧٪ أقل من التقديرات بنسبة ٧.٨٪
وبحسب ما ذكر موقع TechCrunch فإن الرئيس التنفيذي لشركة ميتا مارك زوكربيرج، أوضح أن عائدات تطبيقات فيسبوك وانستجرام ستستخدم ضمن تمويل مشاريع شركة ميتا في الواقع الافتراضي أو الميتافيرس.
ولم تضع شركة ميتا النمو الكبير في تطبي تيك توك الذي أثر بشكل كبير على زيارات تطبيقاتها بالإضافة إلى أنها تهدف إلى المنافسة كشركة رائدة في الفيديوهات القصيرة لكن زوكربيرج ذكر أن استثمار شركته في Reels التى تشكل 20٪ من الوقت الذي يقضيه المستخدمون على انستجرام .