قال الكاتب الصحفى ايمن الحكيم مؤلف كتاب “مزامير القرآن العظماء السبعة في التلاوة” ان هذا الكتاب يرد الاعتبار لمدرسة القرآن في مصر ومدرسة القرآن هي الأصل في مصر فكنا نجد البعوث الإسلامية من الطلبة يأتوا من الخارج ويسمعوا أصوات هؤلاء القراء الكبار ويشتروا تسجيلاتهم ويذهبوا بها لبلادهم وعند استضافة هؤلاء الكبار يكتشف ان الناس في بلادهم يعرفونهم جيدا ولذلك كنا نرى الاستقبال الحافل لهم.
وأضاف الحكيم خلال مناقشة كتاب مزامير القرآن العظماء السبعة في التلاوة بجاليري ضي أنه اختار ٧ من القراء من لا خلاف عليهم والطبلاوي آخرهم يعتبر هو السلطان الأخير.
وأوضح انه في هذا الكتاب قدم دراسة صوت لكل مقرئ منهم وعلاقتهم بالموسيقى .