استحوذت بيانات التضخم الصادرة يوم الثلاثاء على اهتمام الأسواق خلال أسبوع التداول القصير الذي تخللته عطلة.
وعلى الرغم من وصول معدلات التضخم إلى أعلى مستوياتها في عدة عقود، إلا أن البيانات جاءت متوافقة مع التوقعات، بينما ظهرت بيانات مؤشر أسعار المستهلك الأساسي أقل مما كان متوقعًا، الأمر الذي أعطى الأسواق بارقة أمل بشأن احتمالية أن يكون التضخم قد وصل بالفعل إلى ذروته. وتراجعت الأسهم على خلفية تصريحات مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي التي تميل إلى تشديد السياسة النقدية.