أحيت اليابان، صباح اليوم الجمعة، الذكرى الحادية عشرة لوقوع زلزال عنيف وموجات مد عاتية "تسونامي" وما صاحب ذلك من كارثة نووية دمرت المناطق الشمالية الشرقية للبلاد في 11 مارس عام 2011 وخلفت أكثر من 15 ألف قتيل، في أسوأ كارثة شهدها تاريخ اليابان منذ الحرب العالمية.
وأفادت وكالة أنباء "كيودو" اليابانية الرسمية - بأن البلاد تمكنت من إعادة بناء البنية التحتية في المناطق المتضررة بشكل كبير، غير أنه ما زال هناك حوالي 38 ألف شخص مشردين بعد مرور أكثر من عقد على وقوع الزلزال الذي بلغت قوته 9 درجات على مقياس ريختر والذي تسبب في موجات تسونامي عاتيه وأضرار واسعة النطاق وانهيارات في مجمع فوكوشيما دايتشي النووي.
العالم
اليابان تُحيي الذكرى الحادية عشرة لكارثة زلزال 2011 وأزمة فوكوشيما النووية
تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق