حرص الدكتور علاء مشرف، نائب رئيس الاتحاد الدولى لتنس الطاولة، على توضيح بعض المعلومات التى ترددت في الفترة الاخيرة من قبل بعد المدربين، وأولياء الأمور؛ وكشف "مشرف" حقيقة الادعاءات ومجاملة الاتحاد لنجلته دينا علاء مشرف، وكذلك مشاركته في تعطيل النشاط المحلى وكذلك المشاركات الرسمية بالنسبة للاعبى المنتخبات القومية.
وتدخل نائب رئيس الاتحاد الدولى للعبة في التوقيت المناسب ورد عبر حسابه الخصى على موقع التواصل الاجتماعى لتوضيح الحقائق امام الجميع وجاءت رسالته على النحو التالي:
للتوضيح لأسرة تنس الطاولة عن بعض المقالات المكتوبة بدون علم على صفحات من يجهلون ما يحدث
١. الاتحاد الدولي غير مسؤول وليس له سلطان على النشاط المحلي للاتحاد المصري او اي اتحاد
٢. لم أبلغ الاتحاد الدولي بأي شيء حرصا على مصر
٣. تم إبلاغ اللجنة الاولمبية بكل ما يحدث من خلالي
٤. انا لم أتدخل من قريب أو بعيد في بطولة العراق ولا أعلم اسماء المسافرين اصلا
٥. اعلم بعض الشيء عن بطولة عمان ولست متداخل فيها لا من بعيد ولا قريب
٦. تدخلت لدى الاتحاد الدولي لعجز الاتحاد المصري استخراج التأشيرة لسنغافورة خلال ٣ أسابيع كاملة، وطلبت منهم إنهاء التأشيرة اونلاين من خلال اللجنة المنظمة، مثلما يفعلون معنا كمجلس إدارة وضيعت من وقتي عدة ساعات لإرسال المطلوب، ولأن الاشتراطات والمطلوبات صعبة ساعدت لاعبي المنتخب على جروب واتس اب منعا لأي خطأ وذلك لان "بنالتي" التصنيف عالي جدا في حالة عدم الذهاب لأي سبب، وكذلك غرامة مالية ضخمة لكل لاعب لا يذهب وللعلم اللاعبة الوحيدة التي لا تحتاج لتأشيرة كانت دينا مشرف وكل حاجتها كانت جاهزة والمفروض نسيبها تغرق عشان الناس صاحبة القلوب السوداء تفرح.
٧. انا مش رئيس الاتحاد وحضرت جلسة واحدة ولا يشرفني حضور اي جلسات أخرى مع هذا المجلس وانا اجلس على طاولة مجلس إدارة الاتحاد الدولي نقود العالم كله في اللعبة
٨. اصيب مدرب دينا المتعاقد مع شركة روابط بجلطة وكان طالع معاها سنغافورة وهي محتاجة مدرب ولو الاتحاد طلع مدرب كنت وفرت فلوس المدرب اللي يسافر معاها لسفريات أخرى ولكن التخبط منع ذلك؛ ومن الطبيعي ان احد مدربي المنتخب اللي فاهمين اللاعب هو اللي يسافر معاها ولا تحدي ولا حاجة وانا اعترضت على القرار الخاطئ، ولكن احترمت رأي الاغلبية ووقعت على المحضر وولا فارق معايا خالص ومالنا الخاص من حقنا نطلع به المدرب اللي يفيد اللاعبة
وحسبي الله ونعم الوكيل على الافتراء والجهل من جهلاء الرياضة وبالاخص جهلاء تنس الطاولة.