ذكرت صحيفة "فاينانشال تايمز" البريطانية اليوم السبت، أن السلطات الفرنسية اعترضت مسار سفينة شحن روسية تحمل سيارات إلى ميناء لوبوني سور مير بسبب الاشتباه في انتمائها لشركة روسية مستهدفة بالعقوبات التي فرضها الاتحاد الأوروبي على موسكو، بعد العملية العسكرية الروسية على أوكرانيا.
وأوضحت الصحيفة عبر موقعها الإلكتروني أنه "تم توقيف سفينة روسية يبلغ طولها 127 مترًا، تم رصدها بواسطة الجمارك الليلة الماضية في بحر المانش، مشتبه في أن تكون مملوكة لشركة تستهدفها العقوبات الأوروبية".
ووفقا لنظام تحديد الهوية الآلي للسفينة، كانت لا تزال في رصيف ميناء بولوني صباح اليوم السبت.