استعرضت فضائية إكسترا نيوز معلومات عن اليوم العالمي للغة الأم، عبر شاشتها.
وأقر المؤتمر العام لليونسكو باليوم العالمي للغة الأم في عام 1999، وبدأ العالم الاحتفاء به منذ عام 2000.
واعترفت الجمعية العامة للأمم المتحدة باليوم العالمي للغة الأم في قرار وضع عام 2008 بالسنة الدولية للغات.
ويرجع اختبار اليوم العالمي للغة الأم لذكرى قاتل فيها البنجلاديشيون من أجل الاعتراف باللغة البنغالية.
وتعتبر خطوة لإنقاذ لغات العالم من الانقراض بإعلانها اليوم العالمي للغة الأم.
والاحتفاء باليوم العالمي للغة الأم يهدف لتعزيز السلام وتعدد اللغات في أنحاء العالم وحماية جميع اللغات الأم. ويجرى الاحتفال بهذا اليوم في مصر وتشيلي وروسيا والفلبين وكندا.
ويهدف إلى إعادة التفكير في ممارسات التدين والتعليم في سياقت متعددة اللغات. والاحتفال هذا العام يهدف إلى تعزيز تعافي العملية التعليمية في سياق جائحة كورونا.
ويهدف اليوم العالمي للغة الأم إلى تعزيز التعددية اللغوية في التربية والتعليم بما في ذلك لغة الإشارة.
ويعمل على تعزيز التعددية اللغوية لإدماجها في التربية والمجتمع.
يذكر أن اليوم العالَمي للغة الأم هو الاحتفال السنوي في جَميع أنحاء العالم لتعزيز الوعي بالتنوع اللغوي والثقافي وَتعدد اللغات، وقد اعتُبر 21 فبراير العالَمي للغة الأم، وقد أُعلن للمرة الأولى من قبل منظمة اليونسكو في 17 نوفمبر 1999، ومن ثم تم إقراره رسميا من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة، وقد تقرر إنشاء سنة دَولية للغات في عام 2008.
تم الاحتفال باليوم الدولي للغة الأم منذ عام 2000 لتعزيز السلام وتعدد اللغات في جميع أنحاء العالم وحماية جميع اللغات الأم. تميز يوم 21 فبراير بالاعتراف بحركة اللغة البنغالية عام 1952 في بنجلاديش.