صدر حديثا عن الهيئة العامة للكتاب برئاسة الدكتور هيثم الحاج علي رواية "داء اسمه الونس.. الأسيرة " للكاتبة سلوى فهمي بحبح.
من أجواء الرواية نقرأ :تقف في المنتصف المميت بين المميت بين رجلين، أحدهما معه حياتها، والآخر معه فؤادها، وهي للأسف لم تعتد اتخاذ قرار، لذا فهي رغم إرادتها، لا تستطيع.
كيف تحيا من دون فؤاد؟!! وكيف تملك التنازل طواعية عن حياتها انتصاراً لفؤادها، وهي التي لم تختر أي شيء في حياتها حتى نوع طعامها، كان لها أن تختار وأبَتْ.